المصير المحتوم الجزء الاول الفصل الثالث







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

ۈٱلصۧـلآة ۈآلسلآمَ علێ أشرف آلآنبۤيآء والمٰرسلين
سيڊنا ۋحٔـبێبنٱ مَحـمٰدٓ وعلےٰ آلـہ ۈصح‘ـبـہ أج‘ـمٰعێن

ڪيف الحٔـآل ؟؟
يٱ أحٔـلےٰ أعضآء وزۈار شبۤڪـۃ قلۈبنآ 

معلومات الرواية  

 اسم القصه : المصير المحتوم
عدد الفصول : 19
النوع : رعب _ أكشن _غموض_دراما_ رمنسي

 الشخصيات 






ريم : هي فتاة عمرها 18 سنه وهي فتاة رياضيه وهي صديقة ساي وهي بطلة القصه
سارا : فتاة عمرها 16 سنه وهي فتاة خجوله وهي أخت ريم الصغرى 



ساي : هو عمره 18 سنه وهو صديق ريم وخطيبها  

حنٱن : هي فتٱة صغيره عمرهٱ خمس سنين

المقدمة

 بعد ان أمسكا العصابه لريم و سار اخذوهم يمشون بهم لكي يوصلون إلى ا لمكان المتفق لهم وعند وصولهم إلى
للجسر وهناك جاء امرأه عجوز تقول أنها مساعدة الكاهنه وبعد النظر أليهم ذكرت ولادة المختارهوبينما هي تتحدث
تلقت تلك المساعده ضربه من شخص مجهول سقطت المساعده على الأرض ومن أثرها أستطاعت ريم وسار
الهرب إلى الماء ولكن كان الماء شديد وجرفهم نحو الشلال ومن ومن شدة الماء فلتت سار من يد ريم وسقطا
إلى الشلال ترى ماذا سيحصل لريم وسارا...

  الفصل الثالث : بداية القتال 

سقطت ريم وسارا في الماء وأما العصابه ارادو اللحاق بهم ولكن كان هناك من يعترض طريقهم
قال قائد العصابه : هيا الحقوا بهم قبل أن يبتعدوا أكثر
أرادوا الرجوع من الطريق الذي أتوا منه ولكن أعترضهم شخص ولقد كان مقنع لم تضهر ملامحه توقفوا العصابه
قال أحدهم : من أنت ياهذا !!
لم يجب المقنع بأي كلمه
قال قائد العصابه : لما أنتم متوقفون هيا أهجموا عليه
هجم الرجال الثلاثه على الرجل المقنع واذا بالمقنع يخرج من يده شاع ويصيب الثلاثه تعجب قائد العصابه
من قوة المقنع وكيف أستطاع بضربه واحده ان يرمي رجاله إلى الأرض وهم موتى ... عندها غضب القائد العصابه
وركض مسرعا نحو المقنع
وقال: الويل لك أيها اللعين !!!!!
اخرج المقنع سلاح من ملابسه وطعن قائد العصابه
قال قائد العصابه : مستحيل .. كيف فعلت هذا ؟ آآآآه
وفي هذه الاثناء كانت المساعده قد قامت والضربه السابقه الذي ضربها المقنع قد زالت وشاهدت المقنع واقف والرجال العصابه
كانوا ساقطون على الارض وقائدهم هو أيضا ميت عندها اشتعلت المساعده من الغضب الشديد حتى أنه قد بدا الظلام الأسود
منها يزداد بدات بعمل تعوذه واخرجت عصاء سحريه ونظرت الى المقنع واما المقنع فلقد اخرج سيف وتقدمت المساعده
مسرعه نحو المقنع وبدا الاصتدام بين المقنع والمساعده كان القتال شديد بينهم وقوت المقنع كانت مساويه لقوة
المساعده
قالت المساعده بصوت عالي : أيها الحقير!!! دائماً ما تحاول أن تعترض طريقي وتسبب لي الكثير من المشاكل
والأن أيضا جعلت الثروه الذي كانت بين يدي تهرب وتبتعد عن يدي ..سوف .. سوف تدفع الثمن على !!!
لم يتكلم المقنع بأي كلمه بل كان يخرج من يديه كرات ناريه ويوجها الى المساعده وهي كانت تتفاداها
والمساعده أيضاً كانت توجه شعاع من الظلام الى المقنع وكان يصدها بسيفه عندها تفاجئت كثيراً من المقنع
قالت المساعده : من أنت !!؟ ولما أنت تمتلك مثل قوتنا هيا أخبرني هيا !!!
وفجاه وبينما كانت تسأل المقنع واذا يخرج شعاع من الارض تفاجاة
المساعده وقالت ..أوه ماذا ؟!!!!
كان الشعاع على شكل نجمه سحريه قفز المقنع إلى الخلف فخرجت من تلك النجمه أسهم كثيره أنفجرت على المساعد
صرخت المساعده متفاجئه
قالت المساعده : كيف تستطيع أن تستعمل النجمه الطائره ..كيف أخبرني آآآآآآآآآآ
من شدة الانفجار ظهرت نار كبيره كان الدخان كثيف جدا لم يستطيع أن يرى ... عندها توقع المقنع أنه قد قضى على المساعده
أراد أن يدخل أسلحته مشى قليلاً وفجاه شعر بقوه ظلاميه كبيره ألتفت مسرعاً وأخرج هذه المره سيفين ووقف مستعد للقتال ولكنه
كان يتصبب عرقاً والدماء تخرج منه من قتاله معه المساعده توقف ينظر ليسما يزول الدخال .. وبعد بض دقائق زال
... وإذا يرعى طائر كبير أمام المساعده والظلام الشديد يخرج منه واما المساعده فلقد كانت راكعه على الأرض خائفه
قالت المساعده وهي خائفه : أرجوكِ سامحيني يا سيدتي الكاهنه "شارونا "لقد تمكنا تلك الفتاتان أن تهرب بسبب هذا المقنع القذر
أخرجت ضربه بتجاه المقنعه ولقد كانت كتله من الظلام الكبيره والمخيفه ـدرك المقنع أنه لن يستطيع الفوز بالقتال ركض
مسرعا للخلف وأذا بالقوة الظلاميه تقترب منه بسرعه ألتفت وألقى بضربه من الشعاع الأبيض ولكن لم يفيد بشيء واقتربت
الضربه إلى المقنع وأنفجر أنفجار هائلاً ولم يبين أي أثر
للمقنع
خافت المساعده وقالت : تمكنت من القضاء عليه بسهوله
ألتفتت إلى المساعده
وقالت شارونا : لم تعودي لكي فائده !!
قالت المساعده :أرجوكِ أعطيني فرصه هذه المره أعدكِ أني سأجلبهم لكي بأسرع مايمكن أرجوك
أخرجت أيدي من الظلام من تحت المساعده وبدأ ييتلعها الظلام
قالت الكاهنه شارونا : من يهزم ليس لديه أي فائده منه وأنا لا أقبل المهزمين بمجموعتي
صرخت المساعده قالت : سامحيني يا سيدتي سامحيني !!
الكاهنه شارونا :: هيا أرحلي !!
وعندها التفتت إلى الرجال الذي قتلهم المقنع ورأت الرجل الأول والثلاثه وأستخدمت سحرها وأستطاعت أرجاعهم
ولكن أصبحوا عيونهم واجسادهم غريبه
الكاهنه شارونا : آمركم أيها العبيد أن تجدوا الفتاتان وتجباهما إلي أهذا واضح واخبرا كل الرجال الباقين عن أوصافهما
الرجال : نعم سيدتي
عندها أختفى الطائر الذي كانت الكاهنه شارونا
في هذه الاثناء كانت ريم قد أستطاعت الخروج من الماء ولقد كانت متعبه جدا لم تستطيع الحراك كثيراً سقطت
على الارض من التعب

ريم : هاااااه أخيراً تمكنت من فك قيودي والخروج من الماء ... ماهذا اليوم ... من البدايه والمشاكل تلاحقني
ماذا بعد لقد تعبت

ريم تنظر إلى السماء وتتذكر قبل الحادث
قبل الحادث بأربع ساعات

عندما ريم وسارا وصلا إلى المدينه المجاوره وتركت ريم سار للحظه
"ريم تأخذ حقيبتها وهي تفتح الباب لتخرج كان هناك رجل في المنزل لم تظهر ملامحه جيدا

قال : ستذهبين يا ريم
ريم : نعم أختي تنتظرني الآن ... لقد ترتها بعد أن وصلنا لهذه المدينه ... هل وضعت الشيء الذي قلت لك قبل فتره

قال الرجل :نعم ... ولكن أنتِ متأكده مما سوف تعملين .. ألن تندمين من هذا بعدين
ريم : ....لقد أتخذت قراري ولن أتراجع منه مهما حصل ...
قال الرجل : وأختك ألم تفكري بما سيحصل لها ... تخلي عن الفكره
التفتت ريم إلى الرجل الذي لم تظهر ملامحه واظهرت ملامح الحزن بعيونها
ريم : كما قلت لك لقد أتخذت قراري ... واما أختي سوف تكون بخير ... وداعا ... قد لانلتقي أبداً
ركضت ريم مسرعه ...خرج ا الرجل مسرعا يلحق ريم
قال الرجل :انتظري !!"
الوقت الحاضر
ريم وتنظر لحولها لا ترى الأ الظلام ثم نظرت لنفسها ورأت الجروح
ريم : ... لم يحن الوقت الآن ... هااه ماهذه الجروح كل الجروح سوف تخرب جمالي وسوف أصبح بشعه مالذي
سوف أفعله سار أخبريني

تذكرت سارا
نهضت بسرعه وفجاه سمعت الأنفجار الذي حدث في معركة المقنع والكاهنه شارونا
حاولت ولكن لم تستطيع

ريم : سارا !! آآخ رأسي لازلت متعبه من أثر السقوط ا .. ولكن علي النهوض بسرعه وأن أجد أختي سارا
قبل أن يجدونا العصابه و تلك العجوز الشمطاء واحاول الخروج من هنا مهما كلف الامر

حاولت ريم النهوض ولكن لم تستطيع عندها
ريم : يجب علي النهوض أختي خائفه وتبكي الآن ... وعدتها أني سأكون معها
قامت ريم وبدأت تمشي وهي متعبه جداً وهي تنادي بصوت عالي لم تخاف من العصابه
فلقد كان كل همها أن تجد أختها سار

ريم : ساراآآآ ... ساراآآآ أجبيني .. ساراآآ أين أنتي يا حبيبتي سارأ !!!!

بدأت ريم البحث ولقد بدأت تبكي
قالت بنفسها : "مالذي سأفعله لا أستطيع أن أجد أختي...مالذي سأفعله أن أمسكت العصابه بسارا وهربوأ مالذي سافعله ...
لا أستطيع التحمل كل هذا الحمل علي تعبت
ليساعدني أحد "
بصوت خفيف ريم :...ساي ! أين أنت أيها الأحمق لا أجدك بجانبي أن أحتجت لمساعدتك
وبينما كانت تبكي تذكرت كلام شخص تعرفه

قال :"مهما واجهت من المتاعب فلا تستسلمي ما دام هناك شعاع من الأمل لديكي ...فالطريق دائما محفور بالمصاعب
لا تستلسمي أبداً"

مسحت ريم دموعها وقامت والأصرار على وجهها
ريم : لن أياس سأتابع البحث.. وسأجد أختي وسنخرج من هذه الغابه اللعينه
وعندها سمعت صوت أحد يتحرك من الاشجار ألتفتت ريم لترى من هناك
وأما سارا فلقد جرفها الماء بعيده جدا عن مكان أختها ريم لأن الماء جرفها بعيداً أستيقضت سارا وهي مستلقيه على
الأرض على ضفت النهر

سارا : ... مالذي يحصل ... أين أنا ...أختي
قامت والتفتت يمينا ويسارا خافت سارا لأن لم ترى أختها ريم بجانبها عندها بدأت سارا تنادي أختها
سار : اختي أين أنت ... أختي
تذكرت سار المساعده وكيف كان الشر يحيط بها وأنها كانت خائفه ولم تستطيع التحرك وتذكرت أن اختها ريم حملتها
وسقطا من الشلال عندها قامت مسرعه أمسكت يداها وبدات تمشي وهي تبكي من الخوف وتنادي

ريم بصوت خفيف من الخوف

سار : ريم ! ريم أختي أين أنتي .. هيا أخري ... أختي أنا خائفه
دخلت الغابه وعند دخولها كانت تسمع أصوات وتتخيل أن الاشجار تتحرك فلقد كانت سارا تستطيع أن ترى الطريق
عندها بدأت بالصراخ والركض يمين ويسار لم ترى الطريق بشكل صحيح وهي تنادي

سارا : ريم ... أختي ريم ساعديني!!
وفجاه وبينما كانت تركض هي مغمضة العين كانت سقطت من حفره عميقه ولكن عند السقوط
صرخت سارا : ريم آآآآآآآآآآآآآآ
كان هناك من أمسك يدها

وأما ريم سمعت صوت من بين الاشجار كانت ريم لم تكن مثل أختها سارا فلقد كانت تستطيع أن ترى بعيونها الطريق

أقترب ورأته خرج وإذا به الرجل المقنع ريم تفاجأت وتوقعت أنه هو الذي أنقذهم من الساحره
ريم : من أنت ولم مغطي وجهك ... أنت الذي أنقذنا من العجوز المشعوذه تلك أليس صحيحا
المقنع : ألم تزالين هنا هيا اخرجي أنتي وأختكِ قبل أن يجدونكم فهم يبحثون عنكي
قالت ريم وهي حزينه : لاأستطيع أن أرى أختي فلقد أفترقنا أثناء السقوط من الماء ولا أعرف كيف سأجدها
وأنا لا أسطيع النظر جيد فظلام شديد

المقنع :: فهمت
أخرج من جيبه خاتمان وأعطى ريم
قالت ريم :...ماهذا ... خاتم مالذي سأفعله

قال المقنع : هيا أرتدي أحدى الخوات وسوف تستطيعين النظر في هذا الظلام أحسن والآخر أعطي أختكِ
عندما تجدينها وأخرجا من المكان فهذا المكان كالجحيم هنا
أرتدت الخاتم فأستطاعت أن ترى
ريم: واااو أنني أرى الآن بوضوع .. شكراً لك ... لماذا أنت تساعدنا
نظر المقنع بحد وقال : هيا بسرعه أذهبي لكي تساعدي أختكِ قبل أن يمسكونها
ريم تركض بسرعه : صحيح أنا ذاهبه .. شكراً لك أيها المقنع
ما أن ذعبت ريم حتى سقط على الأض المقنع فلقد كان مصاب بجنبه الأيسر والدماء كانت تخرج منه
المقنع : يبدوا أني متعب كثيراً على أن أستريح قليلاً
اغمي على المقنع وفي الأثناء كانت ريم تركض وهي تنادي بأختها
ريم : سار ا سار هيا أجيبي أين أنتي ساراآآ
وفي هذه الأثناء كان رجال الكاهنهشارونا الذي حولتهم قد رأو سارا
قال الرجل الاول : هاقد زجدنا الفتاة المطلوبه .. هيا لنمسك بها ونخذها لسيدتنا "شارونا"
ريم تركض وإذا بهم قد أحاطوا بريم راتهم ريم حاولت الهرب للخلف وإذا يخرجون مجموعه من العصابه وتفاجئت بأشكالهم
ريم إنهم أنتم مرتاً أخرى ولكن أنكم تختلفون عن السابق
قال أحدهم إلى ريم: سوف نقبض عليكِ وعلى أختكِ ونسلمكِ لسيدتنا " شارونا "
تنظر إلى الرجال العصابه
ريم : لوأننا لم نأتي هذا اليوم لم تكونوا ستلاحقوننا
ضحك الرجال وقال احدهم : كنا نعرف انكم سوف تمرون من هذا الطريق لأن هناك شخصاً أخبرنا كل شيء عنكم وبالتفصيل
ريم : ومن هو هذا الشخص الذي أخبركم أخبرني !!
قال أحد الرجال : تريدين أن تعرفي .. عليكي هزيمتنا وسنخبركِ بمن هو الشخص
ريم تستعد للقتال
ريم تفكر :" لامفر من هذا سأهزمكم وسأخرج من هذا الجحيم الذي أنا فيه ومع أختي
قال أحدهم : حسناً أرينا هذا أن أستطعتي هزيمتنا ... هيا أيها الرجال اقبضوا عليها هاهاهاها
هجموا الرجال على ريم
ريم تصرخ بقوه : سأريكم قوتي فأنا ريم
 

الخاتمه 

أرجوا ان ينال الفصل اعجابكم 

في امان الله

تعليقات

  1. قصه رائعه . ونتمنى المزيد اخت ريم

    ردحذف
  2. شكرا ان شاء الله تعجبك الفصول القادكه ^_^

    ردحذف

إرسال تعليق