المصير المحتوم الجزء الاول الفصل السادس











السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

ۈٱلصۧـلآة ۈآلسلآمَ علێ أشرف آلآنبۤيآء والمٰرسلين
سيڊنا ۋحٔـبێبنٱ مَحـمٰدٓ وعلےٰ آلـہ ۈصح‘ـبـہ أج‘ـمٰعێن

ڪيف الحٔـآل ؟؟
يٱ أحٔـلےٰ أعضآء وزۈار شبۤڪـۃ قلۈبنآ

معلومات الرواية 



 اسم القصه : المصير المحتوم
عدد الفصول : غير محدد
النوع : رعب _ أكشن _غموض_دراما_ رمنسي

 الشخصيات

ريم : هي فتاة عمرها 18 سنه وهي فتاة رياضيه وهي صديقة ساي وهي بطلة القصه
سارا : فتاة عمرها 16 سنه وهي فتاة خجوله وهي أخت ريم الصغرى





ساي : هو عمره 18 سنه وهو صديق ريم وخطيبها  

حنٱن : هي فتٱة صغيره عمرهٱ خمس سنين

المقدمة

الفصل السابق حصل ظهور قوة ريم المرعبه الذي استطاعت ان تهزم العضابه بسهوله
انها قوه كبيره ومن اثر القوه لم تستطيع ريم ان تسيطر على قوتها وبدأت بتصويب قوتها على
اصدقائها ولكن حاول المقنع ان يواجهها ولكن ساي منعه وذهب وعدة محاولات استطاع ان
يرجع ريم إلى صوابها وبعدها اغمي على ساي و ريم وعندما اعتقد المقنع ان المشكله هدأت فجاه
يرمي شخص يقال عنه غايا مجموعه من النيازك على ريم وساي ارادت سارا ان تذهب اليهم
ولكن المقنع امسكها ولم يدعها تذهب لهم وعندها اصابت النيازك ريم وساي وما ان زال الدخان حتى لم
يظهر لمهم أثر ترى مالذي حصل لهم ....


الفصل السادس : الذكريات الجزء الأول 

عندما كنت انا وساي ساقطون على الأض مصابان باالكثير من الاصابات وكنت انا قد اغمي علي
وحتى ساي ايضا وفجا جاء شخص عرفه المقنع بأسم غايا كان غايا رجل ينبعث منه الكثير من قوى الشر


 



وفجأه أطلق من يديه الكثير من النيازك الناريه علينا عندها حاولت سارا الأقتراب إلينا وهي تصرخ
سارا: اختي آآآآآ ساأأأأأأأأأأأي !
امسك بها المقنع :توقفي عندك ..أين تذهبين لن تستطيعي انقاذهم !
سارا: دعني ارجوك يجب علي انقاذهم...
بصوت عالي
سارا:ريم آآآآآآآآآآآآآ ساااااااااااااااااي !!
سارا:لاآآآآآآآآآآآآآآآآآ!!
رمى غايا الكثير من النيازك على ريم وساي ودخان بدأ يتصاعد
المقنع لم يتحرك ولا خطوه واحده بل توقف ينظرإلى الذي يفعله المدعوا غايا وبعد لحظات توقف المقنع :لقد توقف اخيراً ؟ اغمض غايا عينيه وقال : لقد أنتهت... والآن ! نظر باتجاه سارا والمقنع ومد يديه وبدأ بالأستعداد لكي يطلق المقنع خاف :يا للمصيبه ..علينا الهرب !! حمل سارا بين ذراعيه وركض مسرعا غايا:لن أدعك تهرب مني أيها الاحمق !! رمى غايا على المقنع كرات مكهربه اما المقنع كان يتجنبها وهو يركض سارا تنادي بصوت مرتفع:أختي آآآآآآآآآ!! ساعديني !! سار وهي تنظر للخلف وبعد ان زال الدخان وهي تراني وانا أسقط بالحفره مع ساي وهي كانت تطلب المساعده وانا كنت اسمع وهي تطلب المساعده ولكني لم استطيع ان اتحرك لاني كنت مصابه بشده ...سقطت وأنا ابكِ على الي يحصل لسارا ولكنني لم اكن اعلم ان تكون هذه المره هي آخر مره أجتمع مع سارا والمقنع سوياً سقطت وكل الأسى والحزن كان يهز كياني وروحي .... وانا عند سقوطي وفي الحظه وانا اسقط تذكرت الايام الماضيه قبل 12 سنين عندما كان عمري 6 سنوات 


ريم بعمر 6 سنوات
كنت صغيره ما اعرف اي شي يدور حولي سوى المرح والسعاده
كان والداي بجانبي وكانت كل حياتي كنت انا واختي سعيدتان كثيرا
بوجود والداي الذي ينورنان حياتي وكانت اختي بعمر الزهور  




سارا بعمر 4سنوات

اختي كانت دائما مرحه وولطيفه دائما كنت انا العب مع اختى الذي كانت
تحب كل ما تراه في عيونها كنت احب هذه الايام
خرجت مع اختي يوم من الأيام وانا امشي انا كانت معي حقيبه ظهر ووضعه كل ما نحتاجه
سارا: يا ..اختي لنذهب إلى الحديقه
انا شعرت بالتوتر لأن وعدت امي ان نرجع بسرعه ولكن لا أستطيع الرفض وهذه العيون الجميله تنظر
إلي وانا لا استطيع الرفض
ريم :حسنا سنذهب قليلاً

ذهبنا إلى الحديقه ولعبنا قليلاً وعند الخروج كانت هناك امرأه واقفه أمام بوابة الحديقه أقتربت إلينا

أنا امسكت اختي بقوه وصلت الامرأه نظر إلينا
قالت : أنتما جميلتين؟! من أنتما يا فتاتان ..لا تخفا اخبراني عن أسمائكن
انا كنت خائفه ولكن لم اظهر خوفي امامها لاني كنت لا أريد ان تخاف اختي
ريم :انا ..ريم وهذه ..أختي الصغيره سارا
المرأه: اسمائكما جميلتين ...
وضعت المرأه يدها على رأسي رأت شيء تفأجاة ورفعت يدها
قالت المرأة : يأالهي !
وضعت يدها مرتا اخرى على رأسي واغمضت عيناها انا لم أستطيع ان أتحرك وبعد قليل
رفعت يدها من رأسي أنا خفت كثيراً رجعت للخلف
قالت المرأه :لا تخافي .. أنا أسفه لاني أخفتك أنت واختكِ
ريم :مالذي تريدينه منا
المراه :لا أريد منكِ ولا لأختكِ شيء يمكنكِ الذهاب
أمسكت أختي وركضت بسرعه وانا أركض وإذا بالامرأه تناديني
المرأه:انتظرا لحظه !!


توقفت جاءت مسرعه وأعطتني حقيبه صغيره في داخلها صندوق نظرت بوجهي والحزن بوجهها

قالت المرأه : أذا حصل لكي مكروه كبير أستخدميها ولكن بحذر صغيرتي
فحياتكِ سوف تكون قاسيه جدا وصعبه ماهذا القدر الذي ينتظركِ أنتِ
الأشخاص الذين بجانبك
نظرت بتعجب مما تقوله المرأه ولم افهم مما تقوله ولما أعطتني هذه الحقيبه وهذا الصندوق الذي موجود
اخذتها ورجعت بسرعه إلى البيت وانا باطريق كنت أفكر بكل كلمه تقولها وهناك كان فتى صغير
كان ساي يبحث عنا ساي أخفيت الحقيبه خلف ظهري ووضعتها في الحقيبه خاصتي
سارا :ساي ساي
ساي :لم تأخرتما أباكي وامكي قلقون عليكم
انا لازلت افكر بأمر الامرأه نظر ساي إلي وانا افكر
ساي :مابكِ ؟ مالذي تفكرين به ..هل حصل شيء لكِ
سارا :لقد كنا بالحديقه وهناك رأينا ..
سارا كانت ستخبر ساي بأمر الأمرأه وعن الصندوق
وضعت يدي على فمها
تغير ملامح ساي ونظر بغضب
أبتسمت ريم :لا شيء ...لا تقلق هيا لنجرجع بسرعه إلى أبي وأمي
رجعت ونسيت الكلام الذي قالته الامرأه وصلنا إلى المنزل ومرت الايام وانا نسيت الصندوق الذي
كان معي وفي اليوم التالي كانت أمي تنظف المنزل وصادفت أنها فتحت حقيبتي رأت الصندوق
ووجدت الشعار الذي فيه خافت
أمي :ماهذا ...لا يمكن أن يحصل


انتظرت والدتي إلى أن جاء والدي وعندما جاء أرته الصندوق عندها
ناداني بصوت عالي أنا خفت كثيراً
والدي :سارا !! سار!!
أتيت مسرعه وأختي كانت بجانبي وانا كنت خائفه جدا
ريم : نعم .....أبي

أبي بصوت عالي :ما هذا !!! من الذي أعطاكي هذا الصندوق أخبري هيا !!
انا بكيت من صوت أبي العالي والغاضب وحتي اختي بكت
انا كنت اول مره ارى فيها أبي بهذ الوجه الغاضب
أعاد ابي الكلام مرتا أخرى
ابي : ريم توقفي عن البكاء وأخبريني من الذي أعطاكي هذا الصندوق
رفع والدي يده أراد أن يضربني خفت كثيرا
ريم : لم أفعل شيء أرجوك أبي سامحني ارجوك كانت هناك امرأه ألتقينا بها في الحديقه
وهي الذي أعطتني هذا الصندوق
ابي :ولما ذهبتما إلى الحديقه ألم أقل لكم ان تعودان بعد ان تتمشيان
ريم :ارادت سارا أن تذهب إلى الحديقه واخذتها
جائت أمي وحضنتي أنا وأختي
امي :أهداء ياصغيري والدكما لم يقصد أن يخيفكم
لقد كان قلق عليكم فقط أهدا
التفتت إلى أبي وقالت :عزيزي أهدأ لا تغضب على الصغيري لا تخف عليهم أكثر
سوف لن يحصل لهم مكروه
مشى والدي وقال : انا أسف يا يا ريم ويا سارا

في صباح اليوم التالي
ما استيقظت وإذا أبي وامي يحملون حقائبهم وهي يستعدان للخروج
ريم :أبي أمي هل سترحلان
أقتربت أمي إلي وظمتني إلى صدرها ودموعها تسيل
وقالت : حبيبتي ... انا ووالدك لدينا عمل طارئ أرجوكِ أهتمي بأختكِ وحافظي عليها
وأنتبهي على نفسكِ أرجوكِ لا اريد ان أقلق عليك
بدأت تبطي أمي انا كنت لا أعرف ماذا يحصل أبسمت بوجه أمي
ريم :لا تقلقي امي انا سأهتم با أختي وساحافظ عليها
جاء والدي إلى امي وقال :لا تخافي عليها هيا لنذهب سنتأخر أكثر
قبلت أمي جبهتي وقامت قالت : ألى اللقاء يا أبنتي الغاليه
خرجت أمي وأبي ولم أكن أتوقع أن تكون هذه المره الاخيره الذي لن أرى فيها ابي وأمي
بقيت أنا وأختي بالمنزل لوحدنا وكما قلت لأمي أهتممت بأختِ
وكان ساي يزورنا دائماً ويساعدني في بعض الاعمال ومرت الايام والسنين
عندما توقعت اني لن أرى والداي وعندما اصبحت عمري 10 سنين 







قررت العمل في توزيع الجرائد كنت اخرج كل يوم في الصباح الباكر
ومرت الايام العمل بسلام إلى يوم الذي بدأ فيه قدرنا الذي كتب ولا مفر منه
جلست في الصباح المشرق كما هي العاده واختي لا زالت نائمه
وغسلت وجهي وخرجت لكي اوزع الجرائد وفي هذا اليوم كان الجو سيء
والمطر شديد ولكني لم اتردد ارتديت معطف يقيني من المطر وخرجت
وبدأت بتوزيع الجرائد رغم المطر الشديد والجو بارد جداً
ريم :ماهذا الجو المطر كل لحظه يزداد اكثر علي الأسراع لكي اعود من المنزل
هاقد أنتهيت ..
وفجأه وقعت على الأرض
ريم:يا الهي لقد اتسخت ملابسي ... ياللحظ السيء !علي أن أعود بسرعه واغسل ملابسي
وأذهب إلى المدرسه ..ماهذا اليوم ياربي !
وبينما انا جالسه واذا بصوت من الخلف لقد كان ساي
ساي :أنتِ بخير  





ساي 10 سنوات
ريم :ساي ..أين كنت أيها الأحمق لقد أختفيت مده لقد قلقت عليك
أين كنت وما ذا كنت تفعل؟
ساي :أنا كانت لدي بعض الأعمل وانجزتها والآن رجعت
مد يده ساي نحوي ورفعني
ريم :شكرا لك
!
ساي :لقد أتسخت ملابسكِ كثيرا هيا لنعد إلى المنزل بسرعه قبل أن تصابي بالبرد ...
الم يعودان والديكِ بعد
بدأنا السير للعوده ونحن نتحدث
ريم :لا لقد مضى على أختفائهم سنين وانا كل شهر أذهب مع جارتنا
إلى مركز الشرطه للأستعلام عنهم ...وأخر مره قال الشرطي سوف يتوقف البحث
عنهم بعد شهر من الآن
وسوف يعتبر أنهم موتى .... أنا لا أريد هذا أبداً ...أنا.. أنا


بدأ الحزن يظهر على وجهي واما ساي فكان ينظر إلي ونحن نسير وفجأه فتحت عيني من فعل
ساي فلقد ضمني إلى صدره وقال :لا تقلقي أنا معكي وسأساعدكِ دائما
انا مسحت دموعي وقلت :شكراً لك!
أبتسم ساي وقال: والآن لنعد للبيت ...
ريم :هيا لنعد !
وفجاه جاءت امرأه مسرعه وهي تنادي بصوت عالي شعرت بالخوف ألتفت وإذا هي
ريم :عمتي سناء ؟
ساي :مابها تركض مسرعه نحونا
سناء :ريم !! ريم كارثه حصلت ؟!منزلك منزلك يحترق!!!!!!!!!
صرخت بصوت عالي :لاآآآآ أختي!!
ركضت مسرعه أنا كنت أسرع لم أركز على ملابسي الذي كانت متسخه
ولا للمطر الشديد الذي كلن يهطيل بسرعهكنت اريد أن أصل بسرعه
إلى منزلي ركضت وما أن وصلت حتى وجدت المنزل يشعل بالنار
ورأيت فوق المنزل علامه على شكل نجمه خماسيه
وقفت لحظه أتفاجا
ريم :ماهذا ؟
لم أتوقف بل دخلت مسرعه إلى المنزل خفت أن يحصل شيء لأختي الصغيره
سارا وانا وسط النار كنت انادي
ريم :سارا !! سارا أين أنتي
لم تجب سارا إلى أن دخلت في وسط البيت مع ساي الذي كان يحاول أن يحميني من النار
وإذا أرى شيء غريب
توقف أنظر وأنا خائفه :ماهذا الذي يحصل هنا بحق الله !!



الخاتمه 

أردوا الرد بكلمة بسيطه شكر ليزيد من تشجيعي للاستمرار 

قراءه ممتعه


تعليقات