المصير المحتوم الجزء الاول الفصل الحادي عشر




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

ۈٱلصۧـلآة ۈآلسلآمَ علێ أشرف آلآنبۤيآء والمٰرسلين
سيڊنا ۋحٔـبێبنٱ مَحـمٰدٓ وعلےٰ آلـہ ۈصح‘ـبـہ أج‘ـمٰعێن

ڪيف الحٔـآلكم  ؟؟

معلومات الرواية 



 اسم القصه : المصير المحتوم
عدد الفصول : غير محدد
النوع : رعب _ أكشن _غموض_دراما_ رمنسي

ريم : هي فتاة عمرها 18 سنه وهي فتاة رياضيه وهي صديقة ساي وهي بطلة القصه
سارا : فتاة عمرها 16 سنه وهي فتاة خجوله وهي أخت ريم الصغرى


 ساي : هو عمره 18 سنه وهو صديق ريم وخطيبها 

حنٱن : هي فتٱة صغيره عمرهٱ خمس سنين

المقدمة

بعد أنهيار السقف على ساي حاولت ريم أن تزيح الانقاض والرمال ولقد
أستطاعت أخارج ساي ولكن كان مصاب أصابات كثيره وقلبه كانت متوقف أيضا ولم تعرف ماذا تفعل ولكن
جائت امرأه غريبه وأخبرت ريم أنها تستطيع أن تعالج ساي ولكن بشرط وافقت ريم بالشرط وبعد الانتهاء من علاجه
أختفت الامرأه عندها ريم امسكت ساي وأستطاعت أن تخرج من الكهف وبعد التفكير أسندت ساي
على الجدار وقامت وتركت ساي ولكن الحزن كان في وجهها ترى مالذي سيحصل لنتابع.... 

 
الفصل الحادي عشر: كشف هوية المقنع

_قبل خمس ساعات_
عندما كنت أنا وساي ساقطون في الحفره الكبيره عندها كان المقنع يحمل سارا بين ذراعيه وهو يهرب
من غايا الذي كان يرمي الكثير من النيازك األيهم كانت سارا تنظر الينا وهي تبكي وبصوت عالي
سار: أختي آآآآآآآآ ...لاآآآآآآآآآآآآآآآآآآ !!
المقنع يركض بسرعه و كان يتجنب كل النيازك الذي يرسلها غايا
غايا بغضب : لن أدعك تهرب !!
سارا تمسك المقنع بقوه وهي تبكي
سارا: أختي .... ساي
وكان المقنع يركض ويقفز حول الصخور
وغايا يطاردهم ويرميهم بالنيازك الناريه
المقنع ينظر إلى غايا وهو يتصبب عرقاً من الخوف والتعب
المقنع يفكر:"لا زال يطاردنا مال عمل لا أستطيع مواجهته طاقتي نفذت من
قتالي السابق ... مال عمل كيف سنهرب منه ؟"
بينما كانت سارا تمسك المقنع وتبكي كان المقنع يبحث عن طريقه يستطيع الهرب منها
وكانت سارا تتذكر أختها الحبيبه ريم وكل الأيام الذي كانت معها
سارا: أختي ... أختي

عندها حركت نفسها وفكت نفسها من بين ذراعي المقنع وأرادت العوده إلى مكان سقوطنا
خاف
المقنع عليها
المقنع: مالذي تفعلينه؟!!

سارا تركض للخلف: لن أترك أختى وحدها أبداً سأعود لأختي
أفضل الموت على أن أترك أختي... هي أختي وأمي الذي ربتني وكل حياتي
رجع المقنع للخلف لسارا
المقنع:أنتظري!!هذا خطر ...
غايا: حمقى خذوا" الشراره المحترقة"
عندها أستغل الفرصه غايا واخرج ضربه على شكل أسهم كثير
غايا: وداعا يا فتاة ...
رمى الأسهم الكثيرة على سارا أغمضت سارا عيونها
وقالت :أختي ساعديني

وفي هذه الأثناء إذا بالمقنع يتقدم مسرعه أمام سارا
المقنع: يااااه لن أدعكِ تموتين
سارا متفاجئه : أووو .. أنت ... مالذي تفعله؟
غايا : يالك من أحمق !!
أستطاع ان يبعد الكثير من الأسهم ولكن كانت الأسهم كثيرةً عليه لكي بيعدها
أصابة القليل من السهام وبعد أن توقف غايا
سارا خائفه : أيها الفتى !!
غايا : والآن أنتهيت من البطل .. لم يبقى إلا الفتاة الصغيره سأقضي عليها بسرعه وأعود لعملي السابق
غايا :" الشراره المحتـ...."
وفجأه وإذا بكرة مضيئه تأتي نحو غايا تجنبها غايا ولكنها أصابة خده الأيمن
عندها غضب بشده
غايا : مستحيل أن تكون من فعل الفتاة لا بد أنه أنت! ... أيها الحقير !!
يذهب الدخان إذا بالمقنع وأقف والدماء تخرج من جسمه
المقنع : ومن تراه يفعل هذا .. أنا لا أهزم بسهوله فلتعلم بذالك !
سارا تنظر بتعجب سارا : أنت بخير ..! ولكن أنت مصاب ... لم أنت حميتني
المقنع : لا تقلقي أنا بخير لقد وعدت أختكِ أن أحميكِ ...
غضب غايا غضباً شديدا: ستدفع الثمن ... أيها الحقيييييير !!" الأنفجار الكبيير"
أخرج كره كبيره من النار وأراد ان يرميها على المقنع وسارا
ألتفت المقنع يمينا وسارا يرى أن كان هناك مكان يهرب منه رأى من الاتجاه الايسر
منحدر ومن وبعد المنحدر كان هناك الكثير من الاشجار عندها

المقنع التفت إلى سارا وقال
المقنع : سارا لا تخافي سأخرجكِ من هذه المشكله ولكن عليكِ أن تكوني مستعده !!
سارا : حسـ...ناً ! ولكن أنت مالذي ستفعله؟!
يخرج السهم من كتفه الأيمن ويضع يده على كتفه والأن سأوقفه لحظه
المقنع : "الأشعاع المضيء"
ظهر ضوء أصاب عيون غايا
غايا : عيني ..مالذي فعلته ؟
التفت الى سارا
المقنع : سار أسمعي أنا سأتقاتل معه وأنتِ أس...تغلي الفر..صه
وأهربي فهمت يا سارا
سار:... ولكن انت مصاب لا يمكن أن تفوز عليه ...
وانا لا أقبل أن أهرب بمفردي
المقنع : لا أنتِ تستطيعين الهرب في الخلف هناك منحدر أقفزي هناك وسيري للأمام
وسوف تخرجين من هذه المدينه وتعودين إلى قريتك .. أنا وعدتك من زمان أن أساعدكِ ولن أخلف وعدي
سارا متفاجئه : ماذا ... من تكون أنت أيها المقنع؟ هل تعرفني من قبل؟!
المقنع يلتفت إلى سارا وهو ينزع قناعه نظرت سارا إلى وجه وقالت
سارا : لا يمكن أهذا أنت ما...سا... تو
المقنع :نعم ! مستحيل تنسيني يا سارا أنا ماساتو الذي كنت صديقكِ القديم
 

سارا متفاجئه : أنت ... ماساتو أين كنت لقد أخبرتني أختي... أخبرتني أنك قد مت وجميع عائلتك ماتو أيضا
المقنع :صحيح... ولكنها قصه طويله والوقت ليس مناسب ... هيا أهربي من هنا ...

جرت دموعها على خدها
سارا:مستحيل لن أهرب لوحدي من هنا وأدعك وانا الآن رأيتك وأدع أختي وساي هنا مستحيل
أهرب وأدعكم تموتون الواحد تلو الآخر ....
أقترب ماساتو إلى سارا ووضع يديه على كتفها ونظر إليها
ماساتو: سارا لا تقلقي سوف نعود ثلاثتنا هل أنتِ تعتقدين أن ريم راح تخلف وعدها لكِ
الم تعدكي من قبل أنها راح تبقى معكِ ولن تترككِ وحيده ... هل رأيتيها من قبل ت خلفت وعدها هااه
ولا مره لذا ثقي أنها ستعود لكِ
سارا تمسح دموعها وقالت : أممم .. حسناً أنا أثق بأختي أنها ستعود إلي مهما حصل...
عاد غايا إلى النظر من جديد وبدأ يشاهد بوضوح شاهده ماساتو ان غايا استعاد البصر من جديد
عندها التفت إلى سارا
ماساتو: هيا أذهبي يا سارا ...كما أخبرتك سابقاً سيري من هنا وأنزلي من المنحدر
وأمشي مستقيم عند الأشجار وراح تعودين إلى طريقك السابق
قامت سارا وركضت مسرعه للخلف التفت للخف وقالت
سارا: أرجوك كون حذرا!!
ماساتو: لا تقلقي ساكون بخير
نظر ماساتو إلى سارا وهي تركض
ماساتو: أن شاء الله تكوني بخير وترجع السعاده في وجهك الجميل ..اما الآن ...
رفع راسه إلى غايا نظر غايا إلى ماساتو
غايا :ألن تهرب مع الفتاة الذي كانت معاك أم أنك قررت أن تضحي بنفسك لكي توفر الوقت
لهروب تلك الفتاة
وقف ماساتو ومد يده نحو غايا ةقال بصوت عالي
ماساتو: ومن قال لك أني سأهرب وأدعك ...الآن وفي هذا المكان سوف يكون قبرك
سأقتلك أنتقاماً لأبي وأمي وأختي
رفع يديه إلى صدره وبدأ يقول تعويذه غريبه غايا تفاجأ مما يفعله ماساتو
ماساتو :المهاره السريه المحرمه "الدرع الأسود"
خرج درع أسود ولبسه ماساتوا وحتى شكله تغير
ماساتو بهيئته الجديده
غايا : ماذا !! من تكون أنت؟ !!
ماساتو :وأخير أستطعت أرتدأئه أشعر بالقوه
لقد تدربت كثيرا حتى أستطعت لباسه
وفجأه خرج الدم من فم ماساتو
ماساتو :أنا أعرف ماذا سيحصل لي ولكن لن أتوقف حتى أقتلك .. بصوت عالي
ماساتو:ساقتلك يا غايا أنتقاما لعائلتي
غايا ينزل إلى الأرض وبصوت عالي : من أنت ومن تكون؟!
كيف أستطعت أن تمتلك كل هذه القوه؟!!
ماساتو:الم تعرفني حقاً! أنت من قتل و الداي وأختي أنتظر أنا أسمي
ما ساتو ...ماساتو أبن جان... جان الذي غدرت به وقتلته أيها الخائن!!!
وأمي سورى الذي أعتبرتك ابنها وأختي روان الذي أحبتك من قلبها والذي
أرادت الزواج منك
تفاجأ غايا : أنت ماساتو حقاً!!ولكن كيف بقيت على قيد الحياه أنا متأكد أني قتلتك
أبتسم غايا وقال: هاهاهاها, لا يهم الآن ساقتلك مرتا ثانيه
أخرج غايا سيفاً من يديه وقال
غايا :هذه نهايتك
ماساتو: حان وقت الوفاء بالوعد سأنتقم منك أيها الحقير
خمس سنوات وأنا أنتظر هذه اللحظه
غايا : هيا تقدم
تقدم مسرعاً ماساتو:ياااااااه !!!
وأخيرً سيبدأ القتال الذي أنتظره ماساتو منذو سنوات مالذي سيحصل في هذه المعركه الذي على وشك
البدء بين
غايا ضد ماساتو

 

الخاتمه

أردوا الرد بكلمة بسيطه شكر ليزيد من تشجيعي للاستمرار


قراءه ممتعه

تعليقات