المصير المحتوم الجزء الاول الفصل الثاني عشر




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

ۈٱلصۧـلآة ۈآلسلآمَ علێ أشرف آلآنبۤيآء والمٰرسلين
سيڊنا ۋحٔـبێبنٱ مَحـمٰدٓ وعلےٰ آلـہ ۈصح‘ـبـہ أج‘ـمٰعێن

ڪيف الحٔـآلكم  ؟؟

معلومات الرواية 




 اسم القصه : المصير المحتوم
عدد الفصول : 19
النوع : رعب _ أكشن _غموض_دراما_ رمنسي 

ريم : هي فتاة عمرها 18 سنه وهي فتاة رياضيه وهي صديقة ساي وهي بطلة القصه
سارا : فتاة عمرها 16 سنه وهي فتاة خجوله وهي أخت ريم الصغرى

 ساي : هو عمره 18 سنه وهو صديق ريم وخطيبها 

حنٱن : هي فتٱة صغيره عمرهٱ خمس سنين


المقدمة


بعد سقوط ريم وساي بالحفر بدا غايا مطاردة المقنع وسارا
لهم واما سار فلقدكانت تبكي بصوت عالي على أختها التي لا تعلم أن كانت على قيد الحياة ام
لا وعند مطاردتهم لم تحتمل سارا فراق ريم عندها فكت نفسها من المقنع وأرادت العوده عندها
أستغل غايا الفرصه ورمي ضربته" الشراره الحترقه" المكونه من عدة أسهم اتجهة نحو سارا ولكن
المقنع قد تصدى للاسهم ولكنه لم يتصدى لهم جميعاً فقد أصابته القليل منهم ولكن المفاجأه عندما كشف المقنع
نفسه لسارا أنه ماساتوا الذي كان صديق طفولتها في الماضي وبعدها اراد من سارا أن تهرب ولكنها رفضت
في البدايه ولكنه وعدها انه سيلحق بها عندها وأفقت على الهرب وبقي المقنع مع غايا ولقد عرفنا ان غايا كان صديق
ماساتوا وهو قد كان يعيش معه بالمنزل ولقد كانت روان مغرمه به ولقد اتفقى على الزواج ولكنه فجأه
قد قتل جميع عائلة ماساتو بما قيها روان ترى لما قتلهم غايا
مالذي سيحصل ومالذي ستدور عليه هذه المعركه الفاصله بينهم..... 

 
الفصل الثاني  عشر:المعركة من أجل الانتقام ( الجزء الأول)
غايا ضد ماساتو


أخرج غايا سيفاً من يديه وقال
غايا :هذه نهايتك
ماساتو: حان وقت الوفاء بالوعد سأنتقم منك أيها الحقير
خمس سنوات وأنا أنتظر هذه اللحظه
غايا : هيا تقدم
تقدم مسرعاً ماساتو:ياااااااه !!!
تقدم غايا نحو ماساتوا وبدأ القتال الكبير بين ماساتوا وبين غايا لقد
كانت صدمات السيوف تخرج منها أصوات كبيره وهم يتقالتون
ويركضون من جميع الجهات
ماساتو يتذكر الحادث قبل خمس سنوات عندما رحل غايا بعدما قتل والد ماساتو ووالدته
ولقد كان جريحا ماسك رأس أخته روان وهي تلفظ أخر أنفاسها

روان
روان
تفتح عيونها بصعوبه وتنظر وترى ماساتو وهو ينظر بنظرات تملائها الحزن والبكاء
روان : أخ..ي أنت بخير ... ماساتو يبكي : أختي ... أنا بخير ولكن أنتِ
روان تبتسم : الحمد الله أنك بخير
ماساتوا : ِلم فعل غايا هذا ...ِلم !!
روان : .. ما سا..تو أسمع ما سأقوله رفعت رأسها بصعوبه وهمست باذن ما ساتو
تفاجأه من الكلام اتي قالت روان له وما أن أنتهت من الكلام حتى سقطت على الأرض وهي تقول
روان : ماساتو حبيبي أهتم بنفسك جيداً....
ما أن شاهده أخته ميته حتى صرخ بصوت عالي : أختي آآآآآآآآآآآآآآآآ !!
عاد ماساتوا من ذكريات الماضي وهو غاضب جدا عندها قال
ماساتو: غاياآآآآآآآآآآآآآآآآآآ سأقتلك
وبدأ مرتا أخرى اصتدام بين غايا و ماساتوا والغضب على وجه ماساتوا شديداً
غايا يبتسم : هاهاهاها تقتلني... أنت تحلم... أنت ضعيف تحتاج 100 سنه لتهزمني وقتلي
ماساتو وهو غاضب : ساقتلك وأنتقم على خداعك كل السنوات لي و لأبي وأمي وأختي الذين
قتلتهم بدم بارد أيها الحقير !!
غايا بصوت مرتفع : هيا حاول ولن تنجح لأني سأقتلك
ماساتو يرفع سلاحه
ماساتو : "شرارات النار"
ظهرت من سلاحه كره عملاقه من النار وصعدت إلى السماء وتجزءت إلى شرارات صغيره وسقطت بأتجاه غايا
غايا وهو غاضب : "السايكو"
أدار سلاحه على شكل دائره حول نفسه مكوناً حاجز يحميه من جميع الجهات عنها تصدى لجميع
الضربات
غايا : هاه!! أهذا كل ما عندك من مهاره كنت أتوقع أنك أقوى من ذالك
نظر ناحية ماساتو ولكنه قد أختفى من مكانه
غايا متوتر : ماذا؟ أين أختفيت أيها الجبان ماساتو!!
فجأه ظهر من الخلف غايا وطعنه في ظهره ادار وجه غايا وهي يتألم
غايا يتألم : كيف...فعلت هذا...
ماساتوا : والأن تألم على ما فعلت بي و بعائلتي
تقدم غايا نفسه إلى الامام وخرج السلاح من ظهره وتوقف ورفع راسه إلى السماء
واما ماساتو بدأت ملامح الارهاق في وجهه توقف وهو يفكر

بدأء الدماء تخرج مع فمه ومن جميع أعضاء جسمه
ماساتو يفكر :"هاااااه ...ياالهي أنا أشعر بالتعب الشديد .... هذا الدرع يسحب الكثير
من طاقتي ...سيغمى علي بأي لحظه ... يجب علي أن أنتهي من هذه المعركه بسرعه "
ماساتوا متفاجئ : كيف حدث هذا ؟!
الجرح الذي أصاب ماساتو غايا قد شفي منه التفت غايا وبدا يبتسم
غايا يبتسم : هاهاهاهاهاها! أهذا كل ما لديك من قوه وأنا كنت سأستخدم
مهارتي السريه الكامله بما أنك قد أستخدمت هذه الدرع ولكن انظر إلى نفسك الدماء تخرج منك
يبدوا أن هذه الدرعه الغريبه الذي أستخدمتها تزتنزف كل قوتك المتبقيه .... هاه وانا الذي
سمعت عنك كثيرا خيبت أملي
ماساتوا : مالذي تقصد ؟ انا سوف أطعنك مرتا أخرى وسوف تكون قا......
طعن غايا ماساتو في صدره
غايا: مالذي كنت تقوله قبل قليل ماساتو لم أسمع ماذا قلته
سقط ماساتو على الأرض يتالم من الضربه
غايا: هيا قف لا تستلقي على الارض لم نبدأ بعد لكي تموت بسرعه
حاول ماساتو على النهوض ولكن غايا طعنه في قدمه
ماساتو:آآآه !!
وبدا يطعن كل مره مكان من جسمه وماساتوا يتالم وهو يضحك
غايا يضحك : هاهاهاها ... هيا قف هيا الا تريد أن تنتقم مني لأني قد قضيت على عائلتك
هل هذا هو الاصرار الذي لديك
ماساتوا : أيها الحقير !!
غايا : ماذأ؟!!
عندها أمسك قدم غايا وأسقطه على الأرض وأمسك سلاحه من الأرض وطعنه في فخذه الأيمن
ورفعه مرتا ثانيه وطعنه على جنب غايا الايسر
غايا: آآآآآآه !!
بقي الأثنان مستلقيان على الأرض وهما متألمان
غايا: ماذا؟ كيف اما تزال تمتلك قوه....
ماساتو: أنا متعب كثيرا... ولكن يجب علي النهوض
وقف ماساتوا مرتا أخرى وأمسك يديه مرتا أخرى
ماساتو : "الشفاء"
وأستطاع ماساتو أن يشفي جميع حراحه
ماساتو : حسناً هذا يفي بالغرض الآن أستطيع أن أتحمل هذه الدرع لمده
عشر دقائق وهذا يكفي للقضاء عليه
وقف غايا وملانح الغضب تظهر على وجه
غايا بغضب : ساريييييييييييييك!!
ماساتوا : يبدوا أنت غاضب الآن لقد أخبرتك أني سأقتلك
غايا أرتفع إلى السماء وبدأ يخرج من جسمه قوه
غايا: سأريك قوتي الكامله!! " السيروا الخارق "
ظهرت قوه ظلاميه مرعبه وتغير المكان وأصبح ضلاماً شديداً وأما غايا فلقد
تغير شكله وأصبح وحش بشعاً ومخيف 
غايا بقوته الكامله
تفاجاه ماساتو من شكل غايا الجديد والمخيف
ماساتوا : ماهذا الشكل البشع أنك حقاً وحش...
شعر ماساتو بالخوف تراجع قليلا ولكنه توقف لانه تذكر روان وعائلته
غايا وصوته أصبح غريباً : والآن ستموت ماساتوا
ماساتوا رفع سلاحه نحو غايا
ماساتوا وبصوت عالي : القتال الحقيقي يبدأ الآن ... هيا تقدم
غايا : أنا قادم يااااااااا!!
أما في هذا الوقت أنا كنت أتذكر أني أسير في الظلام لا أعرف ماذا أفعل وإلى أي طريق
سوف يوصلني ألتفت إلى جهة اليمين رأيت العاصفه كبيره من الظلام قلت بنفسي
ريم : ما هذا العاصفه الكبيره جدا والمخيفه الظلام يخرج منها كأن هناك قتال يحدث
أردت التقدم إلى هناك ولكن توقفت
ريم : لا أريد أن أذهب إلى هناك أن ذهبت فأجلب له المتاعب أرجوا أن يكون بخير
لا استطيع مساعدتك لأن لدي مهمه وعلي أنجازها أرجوا أن تكون بخير
فجأه توقفت عن المشيء لان هناك من كان واقفاً أمامي هناك وقفت أنظر وأبتسم
ريم : وأخيراً ألتقيت بك ....
واما سارا فكانت تركض إلى الطريق الخروج وفجأه وهي تركض
سمعت صوت أنقجار والتفتت وأذا الرياح الشديده جاءت بقوه جعلتها تسقط على الأرض
سارا متفاجئه : ماذا حصل الآن ؟
سارا وملامح الخوف تتذكر كلام ماساتو
ماساتو:"لا تخافي سارا سأعود أليكِ"
قامت سارا وارادت أن تتابع السير ولكن هناك من وضع يده على فمها
حركت نفسها ولكن لم تعرف
سارا وهي خائفه :من الذي يمسكني ... أختي ساعديني .. ماساتو ساعدني
ومايدور الان بين غايا وماساتو من المعركه الحاسمه
غايا يتقدم إلى ماساتو مسرعا: سأقتلك ياااااااااااه!!
ماساتو : أبي أمي روان حان الآن وقت الوفاء بالوعد سأثأر لكم
حتى لو كلفت هذه حياتي !!

الخاتمه

أردوا الرد بكلمة بسيطه شكر ليزيد من تشجيعي للاستمرار


قراءه ممتعه

 

تعليقات