ۈٱلصۧـلآة ۈآلسلآمَ علێ أشرف آلآنبۤيآء والمٰرسلين
سيڊنا ۋحٔـبێبنٱ مَحـمٰدٓ وعلےٰ آلـہ ۈصح‘ـبـہ أج‘ـمٰعێن
ڪيف الحٔـآلكم ؟؟
سيڊنا ۋحٔـبێبنٱ مَحـمٰدٓ وعلےٰ آلـہ ۈصح‘ـبـہ أج‘ـمٰعێن
ڪيف الحٔـآلكم ؟؟
معلومات الرواية
اسم القصه : المصير المحتوم
عدد الفصول : 27
النوع : رعب _ أكشن _غموض_دراما_ رمنسي
ريم: هي فتاة يصبح عمرها في هذا الجزء 19 سنه وهي فتاة رياضيه وهي صديقة ساي وهي بطلة القصه
ضحت بحياتها لكي تجعل سارا تهرب من تلك الغابه
سارا : فتاة يصبح عمرها في هذا الجزء 17 سنه وهي فتاة خجوله وهي أخت ريم الصغرى وعانت بالكثير وهي تشاهد فقدانها لأعز الناس على قلبها
ضحت بحياتها لكي تجعل سارا تهرب من تلك الغابه
سارا : فتاة يصبح عمرها في هذا الجزء 17 سنه وهي فتاة خجوله وهي أخت ريم الصغرى وعانت بالكثير وهي تشاهد فقدانها لأعز الناس على قلبها
ساي : هو عمره 19 سنه وهو صديق ريم وخطيبها ولكن يتم الكشف عن كثير من الامور في هذا الجزء
حنان : هي فتاة صغيره عمرها خمس سنين فقدة والديها وهم ريم وساي وتحصل لها الكثير
من المأسي والألم وأحداث كثيره جدا
المقدمة
ملخص الفصل السابق: مهما سيطر الظلام على العالم وبعث
بظلامه في كل مكان لابد أن يكون هناك
ضوء يضي في وسط الظلام ومهما كان
الياس كبيراً فالامل سوف يضل لان مهما
كان الشر كبيراً وقوياً فالخير سوف
ينتصر ويقضي على الظلاملأن إذا كان هناك
طريق من الامل سيظهر فالنور السلام
سينتظر وسيضيء الكون كله
ملخص الفصول السابقه
في عام 1920 كانت هناك امرأه شريره
مشعوذه قد سيطرت على قريه في
وسط الغابه وبعث شرها في كل مكان
مما جعل الناس في حاله ميؤوسه إلى ان جاء
فارس وتمكنمن القضاء عليها ولكن
قبل أن يقضى عليها قالت عباره للفارس أنها سوف
تلعن سلالته كلها ...
وبعد حوالي 100 سنه كانت هناك
فتاتان بين زهور الورد يدعون ريم وسارا الصغيره
يأتي القدر في ان يدخلان الغابه
ويبدا الأشررا في أمساك كل من ريم
وسارا ولكن ريم تقاتل الأعداء
وتضحي بنفسها من أجل تجعل سارا تهرب وبمساعدة
ساي وتتمكن سارا في الهرب من تلك
الغابه بينما تضل ريم وساي في الغابه
ولكن بعد سنة سارا لا تتحمل فرق
اختها وأشتياقها لها .... وبينما هي في المقبر
تلتقي راجل مجهول يخبرها ان ريم
لاتزال على قيد الحياة فعندها تقرر الذهاب الى الغابه
مجدداً مع روان بنت ريم التي لا
تبلغ من العمر سوى خمس سنوات ويذهب معهم
شادي صديق كل من ريم و ساي ولكن
هناك تحدث الكثير من الاحداث و عرفنا أن
سارا تمتلك قوة كبير قوه مكونه من
الطاقه الظلاميه وتوقفنا من الاحداث
عندما كانت سارا فاقدة الوعي بين
مجموعه من الأشرارا التي تريد الأمساك بها
والذي يقف بين تلك الأشرار هو سامي
التي تبين انه اخ سارا الكبير ضد شين
الذي كان في الماضي صديقاً عزيزاً
على قلبه ترى ماذا ستكتشف من الاحداث
في هذا الجزء الثالث والأخير من
المصير المحتوم
رياح الامل القادمه من البعيد
الحلقه الاولى : المواجهه
بعد مرور 20 سنه حيث السلام والامان
قد عاد إلى العالم و السعاده عادة
على وجوه الجميع بين الاطفال
والنساء والجميع قد نسى ما مر من جميع القتال
وفي مكان المقبرة كانت هناك امراه
تبلغ من العمر 37 جالسه تضع الورود على
قبور أحبابها ودموعها على خدها
وعندها جلست على وسط القبور الأربعه وهي
تقول " كم من سنوات قد مرت
على تلك الاحداث سنه أو سنتين ... أو اكثر من ذلك
ومع هذا لا تزال وجوهكم أمامي لم
أنسى ولم أنساكم ولا يوم واحد لم أنسى
حزنكم وألمكم و فرحكم وحتى يوم
موتكم كلها مرسومه في ذاكرتي وروحكم أشعر بها
في كل موضع في جسمي حنانكم يغمرني
أنا ..... أنا مشتاقه لكم كثيرا لم رحلتم
جميعا وتركتموني خلفكم لا أنسى أخر
لحظه وداع رأيتكم بها لحظه تمنيت أكون
معاكم ولكن ... ولكن رحلتم ...
جرت دموعها على خدها عندها وأغمضت
المرأه عيناها
وقالت في داخلها المراه : أختي
....
بدات ترجع ذكرياتها وكل ما ترجع
تشاهد مقاطع من ذكرياتها إلى أن رجعت إلى
قبل 20 عاماً الحادث وقت أن
أستيقظت الفتاة الصغير سارا من نومها
ولكن بصعوبه لتفأجا بالأشرار التي
كانت تحيط بها من جميع الجهات عندها
شعرت بالخوف
وقالت : ماذا .... من انتم ...
مالذي يحدث ؟!! أبتعدوا عني ...
ألتفتت حولها.... وبينما هي في ذلك
الموقف و إذا بسقوط شخص بقوه أماما
مما يجعل الكثير من الغبار يخرج
على وجهها تضع سارا يداها على وجهها لتبعد
الغبار من عيناها وهي
تقول سارا : ماذا يحصل هنا ؟!!
وعندما يزول الغبار تتفاجا برجل
بشعر طويل وباللون البني و عيون زرقاء وطاقه
باللون البرتقالي تحبط بجسمه نظر
سامي إلى وجهها ولكن لم يتكلم
واما سارا فلقد شعرت بالخوف وقالت
: من ... تكون أنت؟!!
بدات تنظر إلى وجهه جيدا وعرفت أنه
سامي
قالت وهي متردد : سا .. مي ...
اهذا انت !!
وفي ذلك الوقت كان سامي ينظر إلى
سارا ولكن لم يتحدث بأي كلمة بل كان
ينظر إلى وجهها وظهرت في مخيلته
صورت جوليا ولكنه أستعاده تركيزه ورجع
إلى صوابه والتفت إلى شين و طار
إلى أتجاه ولكن في ذلك الوقت بدأ يرجع بذكرياته
إلى الماضي لحظة مواجهة جوليا و
سراب شارونا حيث انهن كانتا واقعتان
بالارض خائفتان وعندما يختفي
الغبار
تقف جوليا بصوت عالي : من تكوني
مالذي تريدينه منا ؟!
تنظر الامرأة إليهن وهي تبتسم :
انا من سيدمر هذا المكان انا سيدة الظلام.....
أنا شارونا !!!
يبدان بنظرات الخوف بين جوليا وسر
اب
ولكن تنظر سراب وتقول وبصوت خائف :
وماذا تريدين منا ؟! اتركينا لوحدنا...
شارونا : أترككم لوحدكم أنا لدي
شيء أريده ومستحيل ان أتركه وأذهب عندما
أخذه سوف اترككم هذا وعد مني !!
سراب : وما هو هذا الشيء الذي
تريدينه منا !!
بدأت شارونا بالضحك بصوت عالي
شارونا : انا أخذ ما أريده من دون ما أقوله أنتم
فقط تنفذون فهذا هو بدأية الظلام
الذي سوف يغطي العالم كله ؟!
تبدأ تضحك من جديد شعرت كل من سراب
و جوليا بالخوف الكثير لدرجه أنهن
جلسن على الارض من شدة الخوف ولكن
وسط تلك الضحكات ياتي
صوت من بعيد وهو يقول : ومن قال
لكِ أنكِ ستاخذين كل ما ترغبين به مادمت
أنا موجود!!.... لن اسمح لكِ بوضع
يداكِ عن جوليا أو سراب فهمتي ...
أيتها العجوز الشمطاء!!
تلتفت شارونا وتقول بصوت عالي : من
تكون يا هذا لما لا تظهر وجهك امامنا ؟!!
وما أن أنتهت شارونا من حديثها
لتتفاجئ بهجوم شين مسرعاً باتجاهها
عندها تضع حاجز من الهواء المظلم
امامها
شارونا بغضب : من انت ؟!!
شين وبصوت عالي : أنا لن أسمح لكِ
بأن تضعين يدكِ على أختي و خطيبتي !!
يصتدم شين مع حاجز شارونا بقوه
وبعدها يندفع للخلف
تتفاجئ كل من جوليا وسراب وتقولان
: شين ...!
شارونا بغضب : كيف أستطعت مجارات
هجومي أيها الفتى الشقي !!
يرجع شين بذكرياته قبل ساعه عندما
كان يتحدث مع الامرأه ذات الرداء الأسود
التي أعطته الخاتم وهو يرتي الخاتم
شين : لماذا تعطيني هذا الخاتم ؟!
وما هو الغرض من كل هذا ....
أختفت الامرأه التي ترتدي الرداء
الأسود ولكن هي تختفي
قالت : كل شيء سوف تعرف عما قريب
أيها "الفارس النامي"
تفاجئ شين وقال : الفارس ...
النامي ... ماذا تقصدين ايتها المرأه ....
مهلاً انتظري أخبريني بكل شيء !!
المرأه بصوت خفيف : كل شيء ستعلمه
عما قريب ولكن أسرع
والأ سوف تخسر من تحبهم !!
يرجع ذكرياتهم ويبدأ بالركض بسرعه
ولكن تفاجئ بانه استطاع الطيران
شين : آآآه ماذا يحدث انا استطيه
الطيران !! أأأأووه !! هل هذا بفضل الخاتم ؟!!
توقف شين من الطيران واصبح واقف في
السماء وأثار الخوف على وجهه قليلا
وبعدها بدا يبتسم و يتابع الطيران
بسرعه
ويقول شين : واخيراً استطعت ان
أجاري جوليا وسراب في الطيران ...
ولكن سامي ماهي قوته التي اظهرها
هناك ... ولكن لا داعي لتفكير بهذا الشأن
يجب علي الوصول إلى جوليا وسراب
وأنقاذهم بأسرع وقت ممكن
بدأ يظهر وجه الجاد وقال : اختي
جوليا ... حبيبتي سراب تماسكا أنا قادم لأنقاذكم
وبعدها يعود للواقع وينظر إلى
شارونا
ويقول بصوت عالي : أن وضعتي يدك
على سراب او جوليا فسوف أقطعك إلى أجزاء !!
تضحك شارونا بصوت عالي وتقول :
هاهاها أنت ستقطعني إلى اجزاء !!
حسنا .. أن أستطعت جرحي ولو بجرح
بسيط سوف أترك المكان وأسحب أتباعي
ولكن أن لم تستطع فسوف أخذ
الفتاتان !!
هجم شين بسرعه وهو يقول : سوف أقضي
عليك بدلاً ان أجرحك أيتها الشريره
وأريح العالم من شرك !!
أبتسمت شارونا وقالت : حسنا !!
تعال لتجرب ما تقوله ؟!
بين القتال الشيد بين شارونا و شين
كانت عينا كل من جوليا و سراب في خوف
وهم يشاهدون ولكن لم يتحركن من
مكانهن وأستمر هذا الوضع طويلاً
ولكن قد أصاب شين الكثير من الجراح
و التعب الشديد وأما شارونا فلقد
كانت ثابته في مكانها وبعد دقائق
جلس شين على الارض من التعب
وهو ينظر ‘لى شارونا وأما شارونا
فلقد كانت تحرك شعرها وهي
مغمضة العينان وقالت بصوت ساخر :
هل انتهيت من حركاتك الطفوليه
أيها الصغير !!
شين بصوت غاضب : ليس ... بعد ...
مازال بامكاني القضاء عليكِ ...
حاول الطيران والوصول إلى شارونا
ولكن لم يستطع لأنه كان متعب كثيراً
عندها قال و بصوت يائس شين : تباً
!!
عندها قالت شارونا : حسناً بما
أننا أنتهينا من الألعاب الهزليه ... الآن سوف أخذ الفتاتان
معي شعرت جوليا و سراب بالخوف
الشديد
وقالتا : ماذا ....
نظرت حولها وشاهدت القتال الذي
يحصل في كل مكان عندها بدأت تنزل إلى
جوليا وسراب
شارونا : حسنا أيتها الفتاتان
تعالا معي بكل هدوء !!
حاول شين يستجمع قوته ويهجم ولكن
بسرعة خاطبه تلتفت شارونا
و ترمي الكثير من الأبر المضيئه
وهي تقول: أبقى ثابتاً أيها الفتى ولا تزعجني !!
بدأت تقترب أكثر وأكثر وجوليا و
سراب كانتا لا تقدران الحركه من شدة الخوف
التي أصابتهم حول شين يتحرك ولكن
كان لا يقدر على الحرك بدأ
يصرخ ويصرخ شين : تبا تبا جوليا
آآآ !! سرآآآآب آآآآ !! أن فعلتي أي شيء لهما
سوف اقتلك !!
شارونا : حسنا أيتها الفتاتان
تعالا معي الآن سوف تكون رحلة ممتعه وأنتما معي هاهاهاها .....
هنا ينتهي الفصل الأول من المصر المحتوم
الجزء الثالث
الخاتمه
الخاتمه
تعليقات
إرسال تعليق