المصير المحتوم الجزء الثاني الفصل الخامس عشر



ۈٱلصۧـلآة ۈآلسلآمَ علێ أشرف آلآنبۤيآء والمٰرسلين
سيڊنا ۋحٔـبێبنٱ مَحـمٰدٓ وعلےٰ آلـہ ۈصح‘ـبـہ أج‘ـمٰعێن

ڪيف الحٔـآلكم  ؟؟


معلومات الرواية 


 اسم القصه : المصير المحتوم


عدد الفصول : 25
 

النوع : رعب _ أكشن _غموض_دراما_ رمنسي 



 


ريم: هي فتاة يصبح عمرها في هذا الجزء 19 سنه وهي فتاة رياضيه وهي صديقة ساي وهي بطلة القصه
ضحت بحياتها لكي تجعل سارا تهرب من تلك الغابه
سارا : فتاة يصبح عمرها في هذا الجزء 17 سنه وهي فتاة خجوله وهي أخت ريم الصغرى وعانت بالكثير وهي تشاهد
فقدانها لأعز الناس على قلبها

 


ساي : هو عمره 19 سنه وهو صديق ريم وخطيبها ولكن يتم الكشف عن كثير من الامور في هذا الجزء



حنان : هي فتاة صغيره عمرها خمس سنين فقدة والديها وهم ريم وساي وتحصل لها الكثير
من المأسي والألم وأحداث كثيره جدا  


المقدمة


ملخص الفصل  السابق:بعد أن أخبر شادي سارا بأن كل ما جرى سابقا من أجلها مما أدى هذا إلى
    فقدانها السيطرة وجعلها تستخدم قوتها وبفضل جنان عادت سارا إلى صوابها وهدأت ولكن بفعلها
    فلقد شعر الأشرار أتباع شارونا وهجموا باتجاههم ولكن أول من هجم مجموعة من الوحوش القوية وبعدها
    أجبر شادي بان يجعل سارا تهرب مع جنان إلى مكان اخبرها وهي البرج وضل هو يقاتل ولكن المفاجئة
    هو أن السفاح ظهر والد شادي هل هو والده حقاً مالذي يخفيه شادي من أسرار وأخر مقطع وصلنا به
    وهو وصول سارا البرج الذي اخبرها شادي لتفاجئ بان منال كانت هي من اخبرها شادي بأنها سوف تساعدها
    ولكن الصدمة الكبيرة جداً على سارا هي أنها رأت شخصاً أخر هناك من هو يا تري لنتابع ....


    الفصل الخامس عشر : الفراق

    بعد أن وصلت الباب وقربت يدي لأطرق الباب ولكن كنت خائفة جدا لأني لا اعلم من سوف يكون
    في ذلك المنزل ولكن أصيرت أن أطرق الباب أطرقت الباب
    وإذا بصوت فتاة تقول : أنا قادمة !!
    أنا تفاجئه لأني عرفت هذا الصوت سارا : ماذا ... أظن أني أعرف هذا الصوت !!
    فتحت الباب لتفاجئ سارا بالشخص سارا متفاجئة : ماذا .... مستحيل !! منال !! مالذي تفعلينه هنا !!
    منال متفاجئه: سارا ....
    وليس هذا فقط من تفاجئة فبقد كان هناك شخص في الداخل عندما شاهدته كانت في صدمة
    سارا : مستحيل أنت على قيد الحياة !! ... ماسا توا .... كيف ؟!!
    يلتفت ماساتوا : سارا ؟ ماذا تفعلين هنا ؟!! الم تهربين من هنا ...
    خرج من الداخل شخص أخر وقال : هل جاء رامون ؟!! ... فتاة من تكون هذه ...
    يخرج قوة من يديه و يصوب قوته باتجاهي يمسكه ماساتوا يد ي الرجل وهو يقول
    ماساتوا : توقف ... جامون!! أنا أعرف الفتاة !!
    جامون : حسنا ...
    يعود ضربته و يرجع إلى الخلف ويجلس على الكرسي و ينظر من النافذة وأما منال كانت تنظر إلى اتجاهي
    وأنا أمسك جنان بيدي ولقد كانت جنان ترتجف عندها أقترب منال
    و سحبتني إلى الداخل وهي تقول منال : هيا أدخلا المكان خطر في الخارج !!
    أغلقت منال الباب وأنا كنت لا أزال أنظر على ماساتوا ودموعي على خدي كنت لا أعرف لماذا أبكي
    هل لأني سعيدة برؤيته أم حزينة لأني لا أعرف ماذا سأخبره عن ما جرى على أخته زهراء فانا كنت لا اعلم
    أن كنت على قيد الحياة كانت منال تحركني من قلقها علي
    منال : سارا... سارا !!
    أقترب ماساتوا إلى اتجاهي ووضع يديه على أكتافي وبدا بتحريكي
    وقال وبصوت عالي وغاضب ماساتوا : سارا!! ماذا جرى ؟!! لما عدتي إلى هنا !!
    أنا علمت أنكِ هربني من هنا؟!! مالذي جاء بك ؟!! هل أتبتي لوحدك إلى هنا ؟!!ومن هذه الطفلة التي معكِ ؟!!
    أجيبي يا سارا ...

        قلت وبصوت حزين سارا : أنا .... جئت إلى ...هنا مع .....شادي ...

    فجأة وأنا أتحدث حدث انفجارا هائلاً حتى أنه قد عمل زلزالا جنان بدأت تصرخ من الخوف جنان : آآآآه ! أمي !!
    وأما أنا فجلست على الأرض وضميت جنان إلى صدري أحاول تهدئتها و اما الجميع ولقد كانوا خائفين
    منال بصوت عالي : ماذا يجري خارجاً ؟
    ماساتوا خائفاً : هذا ... لا يمكن أنه السفاح أشعر بطاقته مع شخص آخر ...
    جامون بخوف : لا يمكن آن يكون أخي التوأم يقاتله !!
    قال ماساتوا : لا أعلم ولكن يبدوا أن الشخص الذي يقاتله في وضع لا يحسد علية ...
    من يكون الرجل يا ترى !!
    عندها تذكرت شادي أمسكت يد ماساتوا ولكن تفاجئة فلقد كان جميع أعضاء جسمه محروقة ومشوهه
    و كانت قدمه ويده اليسرى أصطناعبة ولكن قلت وبصوت خائف ماساتوا : أنة شادي .!! أرجوك ساعدة....
    نظر إلى وجهه وشاهدة الدموع التي تسيل من خدي و جنان تمسكني بقوة من الخوف وجاة ينظر جامون من النافذة
    ويشاهد الوحوش الذين هربت منهم بفضل شادي وقد أحاطوا المكان من جميع الجهات
    قال جامون بصوت خائف : يا أصدقاء لدينا رفاق غير مرحبين في الخارج
    منال : ماذا ؟!
    ماساتوا وهو يخرج من يده سلاحه ماساتوا : لا خيار لدينا سوى القتال الآن !!
    جامون : نعم !! يبدوا أنهم كانوا يطاردون هذه الفتاة
    ماساتوا : لا يهم الآن ... منال أبقي مع سارا لحمايتها وحماية الطفلة وأنا و جامون راح نقاتلهم خارجاً ...
    تباً أين ذهب رامو؟!
    يلتفت ألي ماساتوا : لا تقلقي سوف نحميكما وسوف نساعد شادي ...
    سارا : شكراً لك ماساتوا ...
    يجلس على الأرض مبتسما لجنان وبجانبه منال ماساتوا : من أنت أيتها الصغيرة والجميلة !!
    لم تتكلم جنان بل ذهبت خلفي من الخجل ابتسمت وقلت سارا : أنها بنت أختي وتدعى جنان ...
    هي دائما خجولة مع الناس الغرباء
    ماساتوا مفاجئ : اوووووه بنت أختك !! حسنا يا جنان ... لا تبتعدي عن خالتكِ مهما حصل ...
    أبتسمت جنان وقالت : حسناً !!
    منال تضع يدها على خديها وتقول : أنها لطييييفه جدا !!
    ينظر ماساتوا إلى وجهي ويقول : عندما تنتهي من هذه سوف أجيبك عن كل أسئلتك
    نظرت إلى وجهه وأنا خائفة آن يختفي مثل المرة السابقة سارا : كن حذراً يا ماساتوا...
    ماساتوا : حسناً !!
    يلتفت جامون : يا رفاق !! الوحوش اقتربوا كثيراً نحونا !!
    وإما في ذلك الوقت الذي كنت أنا مع ماساتوا كان شادي يواجه اكبر معركة شرسة في حياته يصطدم شادي مع
    جاك السفاح الذي هو والده و يتقاتلان بشكل كبير جداً ويبقى على هذه الحال دقائق بعدها يبتعدان للخلف
    وينظران لبعض بعدها يقفز شادي فوق جاك شادي : "الأسهم الكهربائية " تظهر مجموعه كبيرة من الأسهم
    بشكل الأخضر يتفادى جاك جميع الأسهم ويختفي من أما ناظري شادي شادي متفاجئ : ماذا؟! أين اختفى ؟!!
    يظهر فجأة من خلف شادي ويطعن شادي من الخلف مكان الجرح وهو يقول جاك : أنا هنا !!
    يصرخ شادي من الألم ويسقط بقوة على الأرض جاك يتأفف من النظر على

        شادي : هل هذا كل ما تعلمته طوال هروبك ... أيها الفتى !! أين ذهب كل تهديداتكِ عندما قتلت والدتك أمام ناظريك ...

    هل كان كل هذا مجرد كلام ...
    يختفي الغبار من مكان سقوط شادي وإذا بشادي يحاول الوقوف ولكن بصعوبة كبيره جداً
    شادي والدماء تنزل من رأسه و تسيل على وجهه : أنا لم أعد صغيراً مثل قبل ... أنا أصبحت كبيراً و أنا لم أنسى
    قتلك لوالدتي و أختي أمام ناظري ... و إصراري على قتلك لم يزال و لكن ... أنا لم أعد ذلك الفتى الذي يبحث
    فقط عن الانتقام... أنا عندي من اهتم لأمرهم أشخاص أحبوني ولم يسألوني عن ماضيي وهم يعلمون بأمري...
    فتاة تضحي بنفسها لأبعاد الشر عن أختها وفتى يذهب مع من يحبها ويضحي بنفسه لأنه أحبها ...
    وفتاة تأتي للبحث عن أمل ضئيل سمعته من شخص غريب لتجد أختها ولا احد يعرف أن كان هذا صحيح أو لا ...
    وفتاة صغيره بعمر الزهور تأتي رغم صغر سنها وتعاني التعب و المشقة فقط لاشتياقها لوالديها ....
    وبصوت غاضب وقوى تخرج من جسد شادي :ولكن .... أنا لن أقتلك من اجل الانتقام أنا سوف أقتلك من اجل
    كل الذين أحبهم وهم يحبوني ولن أجعلك تقترب منهم أكثر!! سأدافع عنهم حتى لو كلف هذا حياتي !!!!
    عندها يرفع جاك يده ويبدأ بالتصفيق الطويل و يضحك بقوة السفاح جاك: هاهاهاهاها!! كلمات مؤثرة جداً لم أعرف
    أنك تعرف تلقي خطاب ...لقد جعلتني أتأثر فعلاً بكلامك هاهاهاها !
    شعر شادي بالغضب الشديد وعندها أخرج من يديه الاثنتين قوة كبيرة جدا وبصوت عالي
    شادي : الانفجار الكبير "الهورايزن المدمرة"
    ظهرت من يديه قوة كبيرة جداً وذهبت إلى جاكالسفاح جاك متفاجئ: ماذا ؟!!
    وعندها ظهر انفجاراً هائلاً جدا وهذا ما جعل يصل إلى مكان الذي كانت فيه سارا ...
    وبعد أن حدث الانفجار كان شادي على وشك السقوط لأن قوته كلها أستنزفها بإطلاق تلك المهارة القوية
    كان سيقع شادي ولكنه وضع سيفه على الأرض ليستطيع الوقوف وينظر باتجاه جاك ولكن كان الدخان كثيف جداً
    كان شادي في ذلك الوقت تعبان كثيراً جدا ولكن الوحوش كانت تحيط به من جميع الجهات
    وهو كان يلهث من التعب ينظر شادي من جميع الجهات
    شادي : و أخيراً تمكنت من القضاء عليه ... والآن لم يبقى سوى الوحوش الذي تحيط بي من جميع الجهات ....
    ولكني قد استنزفت كل قواي بالهجوم الأخير ...
    وفجأة وهو وأقف يطعنه من الخلف يتألم شادي وينتظر للخلف وهو يقول : ماذا ...؟!
    وإذا بجاك كان هو من طعن شادي من الخلف و لقد كان بخير لم يصب بأي جرح أخرج جاك السيف من
    ظهر شادي ووقع شادي على الأرض وهو يقول : كيف ... كيف نجوت من الضربة !!
    قال جاك من بعد أخفى سلاحه و استدار إلى الخلف وبدا يحرك شعره وقال : هجماتك كانت ضعيفة جدا ...
    أنسيت ما كان يدعوني سابقاً قبل ما يطلق علي هذا الاسم بالسفاح... كنت ادعى سيدة الظلام ....ضيعت وقت بقتالك ...
    لقد ورثت الضعف من والدتك ....
    ينظر شادي إلى جاك وتجري دموعه على خده شادي : لماذا... يا والدي قتلت والدتي وأختي لماذا ....
    جاك يلتفت ويجد شادي يبكي جاك: تسألني لماذا ...لأنها وقفت ضدي في مخططاتي وقتلتها وأختك أيضا هجمت علي
    ولقيت نفس مصير والدتك شادي : ألم تكن تحب والدتي كثيراً جداً وتحب أختي تحبها أكثر من حياتك لماذا قتلتهم ....
    جاك بنظرات جادة: أخطط لشيء كبير جداً وسوف أحققه ... وسأقتل كل من يقف بطريقي حتى وان كانت والدتك أو أختك
    وحتى أنت أيضا يبدأ جاك السفاح بالتحرك قليلاً يحاول شادي الوقوف ولكنه لم يستطع
    شادي : أنتظر أين تذهب
    جاك: أليس هذا واضحاً !! سأذهب لإمساك تلك الفتاة التي كانت معك وسأقتلها لأنها حبيبتك ... وأنا سأكون كريماً عليها
    لكي لا ادعها تشعر بالحزن على فقدانك وأما أنت فا الوحوش سوف تتكفل بالقضاء عليك بعد أن سمع شادي
    هذا الكلام بدأ يحاول الوقوف ولكنه لم يستطع
    وبصوت عالي شادي: سوف تندم أن أذيتها أيها الجبان ...
    سأقتلك سترى تعال أيها الحقير !! جاك : وداعا!!
    واختفى بسرعة و أماشادي بصوت عالي : جااااااااااااااااااااااااااك !! ... ماذا ؟!!
    فجأة بدأ يفقد الوعي من كثرة النزيف شادي : آآآه ... أنا متعب كثيراً لا أستطيع المواصلة في القتال ....
    أحذري يا سارا .....
    أغمي على شادي و اقتربت الوحوش الكثيرة إلى شادي وأما أنا وفي هذه الأثناء كنت خائفة أمسك جنان بقوة
    وأنا أشاهد كل من ماساتوا و الرجل الأخر المدعو جامون وهما يقاتلان تلك الوحوش القوية التي كان شادي
    يقاتلهم لوحده كنت قلقه جدا على شادي و قلقة الجميع
    قلت بداخلي سارا : أنه يتكرر دائما هذا المشهد في حياتي !! دائما ما أكون في الخلف
    وأكون قلقة على الجميع وهم يضحون بحياتهم في سبيل إنقاذي ..... شاهدتني منال وأنا خائفة جدا
    عندها أمسكت يدي وبابتسامه على وجهها
    قالت منال : كل شيء سوف يكون بخير لا تقلقي يا سارا !! أنهم أقويا جداً...
    ماساتوا يرفع سلاحه ويرمي الوحوش العملاقة والمخيفة وأما جامون فكان يستخدم سيفاً
    ضخماً قتلوا الكثير من الوحوش ولكن كانوا يفوقونهم عدد وفي مجموعه بدأت تتجاوزهم ويقتربون إلينا في البرج
    أنا شعرت بالخوف وأما جنان فلقد كانت تصرخ من الخوف و أما منال
    فلقد أخرجت سلاحها الذي هو مكون من سيفان صغيران وقالت منال : سارا أحملي الصغيرة و تراجعي للخلف هيا!!
    أنا سوف أقاتلهم !! حملت جنان
    وقلت سارا : حسنا !! منال تحرك سيفيها بشكل دائري وتقول : مهارة "الفراشة"
    بدأت تظهر من سيفاها فراشات باللون البرتقالي وهم بإعداد كثيرة جدا
    وبدوا يحيطون في الوحوش بعدها تركض منال بسرعه كبيرة
    منال :يااااااه !!
    وتقطع رؤوس الوحوش الثلاثة أنا تفاجئت من قوة منال لأني لم أتوقع أنها بهذه القوة نظرت لها وهي
    تقاتلهم يلتفت ماسا توا إلى مكاننا ويرى منال وهي تقاتل الوحوش عندها بصوت عالي يلتفت إلى جامون
    ماساتوا : جامون!! ... أذهب لمساعدة منال في القتال ودع كل هؤلاء الوحوش لي !!
    يبتعد جامون من ماساتوا عندها يبدأ ماساتوا يستجمع قوته بشكل كبير و وتقترب الأعداد الكبيرة من الوحوش
    إلى ماساتوا وينزل سلاحه على الأرض وبصوت عالي
    ماساتوا : هيا أخرجي يا " شرارة النار المحترقة "
    وتظهر من تحت قدميه ماساتوا بركان من النار قال
    ماساتوا : هيا فلتتقدمي أيتها الوحوش !!لأجعلكِ من دون اثر من هذه النار الحارقة ...
    هجمت الوحوش إلى ماساتوا وجامون أقترب إلى منال وبدأ يساعدها في القتال بينما أنا كنت واقفة
    أمسك جنان خوفا عليها و لكن القدر لم يجعلني مع ماساتوا الذي تمنيت أن أراه وفجأة وأنا أنظر إلى قتاله تظهر يد من
    تحت قدمي وتسحبني أنا أمسك جنان صرخت بصوت عالي سارا : آآآآآآآ !! ساعدوني!!!
    أنتبه الجميع عندها ركضت منال بسرعة للخلف منال بصوت عالي : ساراآآآآآآآآ !!
    أراد ماساتوا يعود للخلف ولكن الوحوش قد حاصرته من جديد
    قال ماساتوا خائفا : سارا .... وأما أنا في ذلك الوقت كنت أنزل للأسفل بسرعة قلت وأنا خائفة
    سارا : يا الهي ساعدني ....
    نظرت إلى جنان وهي كان تبكي من الخوف عندها قلت بصوت عالي سارا : لن ادعها تموت أبداً !!
    وعندها رفعت جنان ورميتها على اتجاه منال مسكتها
    منال : سارا !! مالذي تنوين فعله ؟!!
    جنان : خالتي .. خالتي....
    نظرت إلى جنان وابتسمت في وجهها وقلت سارا : عزيزتي .. آسفة لن أتمكن من البقاء معكِ أكثر ...
    انتبهي على نفسك ...
    منال أهتمي بجنان !!!
    عندها سحبت إلى داخل الحفرة صرخت منال : سارآآآآآآآآآآآآآآآآآ !!


    هنا ينتهي الفصل الخامس عشر من المصير المحتوم الجزء الثاني

    الفصل القادم : سنعلم عن سارا أين ستكون عندما سحبتها أيدي خفيه إلى الأرض
    وهل سوف تتصرف سارا لوحدها
    وهل سوف تكون جنان بخير مع منال وماساتوا لنتابع....

الخاتمه

  أرجوا  الرد بكلمة بسيطه شكر ليزيد من تشجيعي للاستمرار

قراءه ممتع


تعليقات