المصير المحتوم الجزء الثاني الفصل السابع عشر

ۈٱلصۧـلآة ۈآلسلآمَ علێ أشرف آلآنبۤيآء والمٰرسلين
سيڊنا ۋحٔـبێبنٱ مَحـمٰدٓ وعلےٰ آلـہ ۈصح‘ـبـہ أج‘ـمٰعێن

ڪيف الحٔـآلكم  ؟؟

معلومات الرواية 

 اسم القصه : المصير المحتوم

عدد الفصول : 25 

النوع : رعب _ أكشن _غموض_دراما_ رمنسي 

 

ريم: هي فتاة يصبح عمرها في هذا الجزء 19 سنه وهي فتاة رياضيه وهي صديقة ساي وهي بطلة القصه
ضحت بحياتها لكي تجعل سارا تهرب من تلك الغابه
سارا : فتاة يصبح عمرها في هذا الجزء 17 سنه وهي فتاة خجوله وهي أخت ريم الصغرى وعانت بالكثير وهي تشاهد فقدانها لأعز الناس على قلبها

 

 

ساي : هو عمره 19 سنه وهو صديق ريم وخطيبها ولكن يتم الكشف عن كثير من الامور في هذا الجزء

 

حنان : هي فتاة صغيره عمرها خمس سنين فقدة والديها وهم ريم وساي وتحصل لها الكثير
من المأسي والألم وأحداث كثيره جدا  

المقدمة

ملخص الفصل  السابق:بعد أن سحبتها الأرض سارا أغمي عليها في ذلك الوقت و استيقظت و إذا بها معلقة

    على الحبل واستطاعت بعد عدة محاولات ان تقطع الحبل وتسقط على الأرض وتجرح قدمها اليمني و عانت وعندما كانت

    على وشك الإمساك بها ولكنها استطاعت أن تقفز إلى بحيرة الدم و يسحبها الماء إلى داخل مكان الوحوش الذين

    هم آكلون لحوم البشر وإثناء هروبها تجد طفلاً رضيعا في الأرض قد قتلا والداه وتحمله بين ذراعيها ولكن و هي تسير

    يكتشف أمرها وتحاول الهرب ولكن الإعداد كثرة و بعد الركض الطويل تصل إلى نهاية الطريق وعندما كانت

    على وشك الإمساك بها يأتي شخص ويرمي الشرير بعيدا يا ترى من يكون ذلك الشخص

    هل هو صديق سارا أو عدوه لنتابع .....

    الفصل السابع عشر : بداية القتال

    بدأت المجموعة من الأشرار يحيطون يمينا ويساراً وأنا كنت مغمضة العينان و خائفة

    وكانت قدمي تؤلمني كثيراً جدا فتحت عينان من الحزن الجميل الذي كان يصدر من شخص قادم وكان كل ما

    يقترب قليلا عما يرتفع العزف تفاجئت من الصوت

    سارا : من يكون هذا الشخص القادم ....عزفه جدا جميل وحزين أشعر أن هذا الشعر سوف يجعلني ابكِ !!

    بدأت خطوات الشخص تقترب كثيراً جدا حتى انه بدأ يظهر قليلا بدأ الطفل يبكي من جديد

    قال الرجل بعد أن اقترب : ماذا أرى هنا ... الفتاة التي هربت منا قبل زمن ...

    من هذا الطفل الذي بحضنك هل هو طفلك ؟!!

    شاهدته وبدأت أرتجف من الخوف

    سارا : هذا أنت دارك !!!!!

    شاهدت تلك الوحوش فجلسوا إلى الأرض متاطئين رؤؤسهم

    بدا دارك يضحك بصوت عالي : هاهاهاها ... أخيراً التقينا من جديد ....

    لم ينتهي حسابنا من المرة السابقة !!

    سارا وبصوت خائف : مالذي جاء بك إلى هنا ....

    يضع دارك يده على رأسه دارك : مالذي أفعلة هنا ؟! ..... هذا المكان هو مكاني... أنتِ الآن في قاعدتي

    والرجال هؤلاء هم رجالي ... يعني الآن لا يوجد لديكِ أي مهرب من هنا يا فتاة .... ولن يقدر أن ينقذك

    الجميع من هنا لا الفتى و لا الفتاة الذي ساعدوكِ سابقاً أنتِ الآن بقيتي لوحدكِ ....

    قلت وانا خائفة وبصوت عالي سارا : زهراء و أمير ماذا فعلت لهما !!

    قال دارك ضاحكا : لقد ماتا ...وأنت بتموتي وتلحقي بهما الآن !! هاهاها ...

    بدأ دارك يقترب تدريجيا إلى اتجاهي وأنا أحاول أن أجد فرصه للهرب ولكن المكان محاصر رجالة أمامي

    و دارك في الجهة اليمنى وقفت لا اعرف ماذا أفعل ولكن هذه المرة لم أشعر بالخوف لاني أنا قد قدمت إلى هنا

    لإنقاذ أختي ولقد وضعت في رأسي المواقف الخطرة الذي سوف تواجهني ولكن أنا لم أتوقف أن أكون في

    هذا الموقف و عندها وجدت على الأرض عصا من الخشب أخذتها

    قلت لهم وأنا خائفة سارا : ابتعدوا عني ...أنا سأقتلكم أن اقتربتم إلي ....

    ضحك دارك والجميع على ما قلته و دارك بدأ يقترب أكثر و أكثر إلى اتجاهي وإنا يزداد خوفي بشكل كبيراً جدا

    ولكن أعدت كلامي ولكنه بصوت عالي سارا: لا تقترب سأقتلك أن اقتربت أكثر أنا أحذرك !!

    دارك ضاحكا : حسناً أفعليها أن كنتِ تقدري على قتلي ... لما أنت ترتجفين من الخوف !!

    بدأت أهجم على دارك سارا : سأقتلك ... ياااااه !!

    حاولت إصابتة ولكن كان يتفادى جميع هجماتي بكل سهولة

    دارك : هيا اهجمي أسرعي ... هجماتكِ جداً ضعيفة ....

    تابعت الهجوم عدة مرات ولكن شعرت بالتعب سارا : تباً ... لم أستطع أصابته ... ماذا أفعل ....

    دارك : هل هذه كل هجماتك ... لقد خيبتي ظني كثيراً أضعت وقتي كثيراً جدا على أن انتهي بسرعة ...

    بدا دارك يقترب أكثر وأكثر أنا تراجعت إلى الخلف حتى التصقت على الجدار مرة أخرى

    دارك أقترب كثير : والآن تعالي معنا بكل هدوء أفضل ... لكي لا نؤذيكِ اكثر

    أغمضت عيني من الخوف هو يمد يده إلى اتجاهي سارا : أختي ..... لا أستطيع ...

    يظهر شخص من مخيلة سارا لم تظهر ملامح وجهه جيدا يقول: سارا ... تستطيعين فعلها لا تستسلمي أبداً

    سارا : معلمي !!

    معلم سارا : تذكري التدريب الذي تدربتي عليه

    سارا :حسنا معلمي ...

    دارك : والآن ....

    فجأة تختفي سارا من أمام دارك : ماذا ؟!! أين اختفت تلك الفتاة ...

    بدأ الجميع متفاجئ بأن سارا قد اختفت من أمامهم وأما دارك فلقد زاد من غضبه لدرجة انه أمسك

    أحد رجالة و ضغط على حلقه وبقوة شديدة

    وقال وهو غاضب دارك :أنتم واقفون هنا !! هيا أبحثوا عنها بسرعة والأ سوف أقتلكم جميعا... هياً !!

    أن لم تجدوها سوف أقلكم جميعاً فهمتم سوف أقتلكم جميعا !!

    تفرق جميع رجال دارك من جميع الجهات و بدأو يبحثون عن سارا و أما دارك فلقد ظل في مكانه ولم يتحرك

    لأنه كان يشتعل من الغضب ظهرت من جسمه قوة كبيره جداً

    قال و بصوت عالي دارك : أيتها الحقيرة !! تهربين مني مرة ثانيه ... أنا دارك القوي ومن أباطرة السحرة

    الكبار تهربين مني ... سأجدكِ وسأذيقكِ عذاباً شديداً لن أرجمكِ أبداً !!

    بدأت تتشقق الأرض من مكان تواجد دارك و الجدران وأظهر قوة من يده وضرب بها الجدار

    و حطمة عمل فتحة إلى الخارج من قوته وبعدها هدأدارك: تباً !!

    أدار دارك وجهه إلى الاتجاه الذي قد جاء بة وبدأ يسير بخطوات تملئوها الغضب وعندما

    أبتعد دارك ظهرت ا من الاختفاء ولقد كنت بالقرب من الضربة التي قد أطلقها دارك على الجدار

    ولقد كنت خائفة من استيقاظ الرضيع وبكائه جلست على الأرض من الخوف

    سارا : الحمد الله ...... استطعت أن أفعلها بالوقت المناسب يا معلمي ... كنت خأئفه

    أن يزول الاختفاء ويكشف مكاني ... الحمد الله

    جلست على الأرض أستريح وانظر إلى الطفل الصغير وهو قد استيقظ وكان يبتسم في وجهي

    نظرت إلية وأنا مبتسمة سارا : يالك من طفل جميل جداً لا تقلق سأخرجك من هذا المكان مهما حصل ....

    ولكن أنا متفاجئة منك أيها الصغير !! لم تستيقظ وقت وجود دارك ...ولكن لا يهم الآن ...

    علينا الإسراع بالهرب قبل أن يعودان إلى هنا ويجدانا

    قمت من جلوسي و أردت التقدم بأتجاة سير دارك ولكن تذكرت الضربة التي عملها دارك ومنها

    قد حطم الجدار وعمل ثقب

    سارا: صحيح ... لما لا أخرج من هذا الثقب الذي عملة دارك

    أقترب لأنظر إلى الفتحة شعرت بالخوف لأن خلفت تلك الفتحة كانت يملؤها الظلام

    سارا : أنها مخيفة جداً ياللهي ساعدني ... أختي ماذا أفعل الآن ؟

    التفت إلى الخلف ونظرت ولكن عاودت النظر إلى الداخل وقلت بداخلي و بكل إصرار

    سارا : مهما يحصل في الداخل أنا سأدخل إلى الداخل يمكن يكون طريق مختصر للهروب من هنا

    ... أنه كالجحيم !!

    مشيت في الطريق المظلم طويلا جدا ولكن لم ألاحظ بالشيء الغريب توقفت من التعب

    بعد الركض الطويل جداً استندت على الجدار من التعب

    سارا : ماهذا الطريق الطويل والمظلم جداً إلى الآن ...لم أصل إلى نهايته ....

    ماهذا اليوم السيئ الوحوش آكلون لحوم البشر ودارك وهذا المكان المظلم وقدمي المصابة ماذا أفعل ؟!!

    جلست إلى الأرض أخذ قسط من الراحة وضعت الطفل على الأرض و و ضعت يدي على قدمي المصابة

    ولكن المفاجئة أن قدمي قد شفيت من الأصابه وحتى ان الجرح قد شفي

    سارا : كيف ... حدث هذا؟!! لا أشعر بالألم... كيف ؟!! كان الجرح عميقاً جدا لا يمكن أن يشفى بسرعة

    أبتسمت والحزن على وجهي

    سارا : هاهاها ... صحيح نسيت أنا لست من البشر ... فهذا الجسد يمتلك قوة ظلامية كبيرة جداً و كل من يقترب

    إليه سوف يلاقي مصير الهلاك !! الأفضل لي ان أبقى هنا في هذا الظلام لأنه يمثل الظلام الذي في داخلي ...

    شعرت بالنعاس نظرت إلى الطفل وأبستمت إلية سارا : يالك من مسكين أيها الطفل الصغير يالحظك السيئ....

    لأنك بقيت مع شخص الظلام و الدمار يطارده ....شعرت بالنعاس الشديد

    سارا : أشعر بالنعاس الشديد هذا لأنني لم انم طويلا جدا ... لقد حصلت لي الكثير من المواقف اليوم

    ... لا أستطيع أكون مستيقظة ... لا يجب أن أنام لانه .... أن...ان نمت ......

    نمت وأنا في ذلك المكان المظلم الذي

    يحيطني في كل مكان لا اعرف ماذا يحصل في ذلك الوقت من المعارك الذي كان كل من ماساتوا و منال

    و جامون كانت الوحوش لا تزال تحاصر المكان والجميع يقاتل من اجل البقاء على قيد الحياة منال كانت

    تمسك جنان بين ذراعها اليسرى و تقاتل بذراعها اليسرى كان الجميع في ذلك الوقت متعب جدا ماساتوا

    يظهر بيده نيازك ماساتوا: "النيازك الحارقة"

    ويرميهم إلى السماء وتتساقط إلى الوحوش و جامون يضرب الأرض بقوتها

    جامون : "الرمال المتحركة"

    يبدأ في إغراق تلك الوحوش ومنال كانت تمسك السيفان بيد الواحدة ولم تستطع القتال

    وهي تمسك جنان شعرت بالخوف والوحوش تقترب منها تتراجع منال للخلف

    منال:اللعنة ... لا أستطيع القتال ...

    يلاحظ ماساتوا منال وهي تتراجع للخلف عندها يحاول الاقتراب

    وهو يصرخ بصوت عالي ماساتوا: منال !!

    فجأة يظهر شخص من خلف منال تلتفت منال من الخوف : ماذا... من أنت ؟!

    يمسك منال ويرجعها خلفه ويظهر من يده رياح حادة و تقطع الوحوش الذي كانت إمامة يتفا جئ الجميع

    منال بتوتر : شكرا لك ... على المساعدة

    ولكن الرجل الغريب الذي كان يضع غطاء على وجهه يضرب منال فجأة على وجهها تسقط على الأرض

    منال : ماذا فعلت ...

    يقترب و يمسك جنان بين ذراعية تصرخ

    جنان بصوت عالي من الخوف : آآآآآآه !! ماما .... بابا ... خالتي ...

    تقوم منالوهي غاضبه : أترك الفتاة أيها الغريب ...

    تمسك سلاحها المكون من سيفان وتهجم على الرجل الغريب

    منال: "عاصفة أوراق الكرز"

    تظهر مجموعه أوراق الكرز فجأة يختفي الرجل من أمامها

    منال : ماذا؟

    ويضربها من الخلف تسقط منال إلى الأرض مغمى عليها

    بصوت عالي جامون : منال أختي آآآآآآآآ !! ياااااه !!

    يهجم جامون على الرجل الغريب ولكن الرجل الغريب فجأة يختفي و يظهر فجأة أمام جامو

    ن ويطعنه على بطنه يسقط جامون من الأصابه عندها يشتعل ماساتوا من الغضب يركض ماساتوا

    من الغضب إلى الرجل الغريب يتفادى الوحوش الي كانت تهاجمه وصل ماساتوا إلى مكان منال و جامون

    وشاهد الشخص الغريب وهو يستعد إلى الارتفاع

    بصوت عالي ماساتو : أيها الحقير !! " الأسهم الحارقة"

    تخرج الكثير من الأسهم النارية متجه إلى الشخص الغريب يرفع يدة ويضع الرجل الغريب

    حاجز على شكل دائري ولا يستطيع هجوم ماساتوا من الاختراق

    ماساتوا : تباً !!

    يركض ماساتوا مسرعا إلى الشخص الغريب ويخرج سلاحه الذي هو سيف

    و يهجم على الشخص الغريب يتصدى الشخص الغريب بالهجوم

    ماساتوا : من تكون ياهذا ؟! عرف عن نفسك !! من تكون !!

    تحاول جنان الإفلات ولكن الشخص الغريب يمسكها بقوة جنان وهي تبكي من الخوف

    جنان: دعني ... دعني .... ماما بابا خالتي !!

    ماساتوا : اترك الفتاة أيها الحقير !!

    عندها يمسك الشخص الغريب جنان بقوة ويظهر من سلاحه من شعاع أصفر ويرمي ماساتوا

    بضربة قوية جدا إلى الأرض ماساتوامتألم : ماهذه القوة الكبيرة ....؟!

    يبدأ الشخص بصعود إلى الأعلى ماساتوا يحاول الوقوف ولكن لم يستطع رفع يدة

    وبصوت خفيفماساتوا : من تكون يا هذا ...أترك الصغيرة لحالها أرجوك يترفع الشخص الغريب

    ويطير بسرعة يحاول الوقوفماساتواوبصوت عالي : جنااااااااااااااااان....

    في هذه الأثناء أنا استيقظت من نومي وتخيلت أني اسمع صوت ماساتوا فتحت عيناي بسرعة

    سارا : ماساتوا !!

    التفت حولي تذكرت أن قد كنت اهرب من الأشرار و لقد نمت فجأة

    سارا : يا لي من حمقاء حسناً أيها الطفل سنتابع السير ....

    وبينما أنا في ذلك الوقت كانت هناك عيون مرعبة تحيط حولي والطفل عما يبكي

    بصوت عالي سارا : من هذه العيون .....فجاة يهجم بسرعة العيون لتظهر مجموعه من الوحوش المتوحشه

    والمرعبه شعرت بالخوف الشديد

    سارا :من ... هؤلاء ... الوحوش؟!

    هجم وحش منهم باتجاهي رافع يدية العملاقتين و ينقظ علي وضعت قدماي على بطنه وأمسكت صدره وإنا أدفعه للخلف

    سارا وهي خائفة :أبتعد عني !!

    أنزلت يدي اليمنى و أنا عما أبحث عن شيء يساعدني لأبعد هذا الوحش وجدت على حجر أمسكته

    بيدي وضربت عين الوحش اليسرى وسقط على الأرض أنقض الوحوش الآخرين علي

    ولكن قمت بسرعة و حملت الرضيع وركضت مسرعة إلى الأمام والوحوش عما تطاردني من الخلف

    سارا : من هؤلا ء الوحوش كيف ظهروا فجأة من ذلك المكان المظلم علي الهرب من هنا بسرعة ...

    يا الهي ساعدني أرجوك ...أختي ساعديني !!

    وأنا أركض وجدت في الإمام شعاع من النور شعرت بالفرح الشديد لأني كنت اعتقد انه هو الطريق

    الخروج ولكن لم يكن سوى بداية الطريق الخروج

    سارا : هناك ضوء من بعيد يمك هذا طريق الخروج من هنا وأخيرا سنهرب من هنا أيها الطفل لا تقلق أبداً ...

    سارا سوف نخرج من هنا مهما حصل دخلت غلى الضوء

    وعندما أمعنت النظر توقفت عن الهرب و شعرت بالخوف الشديد جدا....

    سارا : اللعنة ... أين أنا ما هذا المكان بحق الله !!

    كان هناك جسر في الأمام والوحوش مجنحه في الأعلى تحيط بالمكان كله والوحوش في الخلف عما تقترب

    سارا : مالذي سأفعله ؟!! ياللهي ساعدني ... أختي أرجوكِ ساعديني

    فجأة الوحوش المجنحة قد لحظة سارا في الأسفل عندها هجمت مجموعة من الوحوش المجنحة

    باتجاهي و الوحوش المرعبة التي كانت تطاردني قد اقتربت إلي من الخلف كثيراً

    جدا وقفت وأنا خائفة وأضم الطفل بقوه إلى صدري سارا بصوت في داخلي

    سارا : ماذا أفعل .... ماذا افعل الآن !!

    تقترب الوحوش الذين هم في الأعلى و الوحوش الذين خلف سارا كثيراً وكنت لا اعرف ماذا افعل

    ولكن نظرت إلى الأمام وقلت بصوت خفيف سارا : لا يوجد سوى المجازفة لن ادعهم يمسكون بي مهما حصل ....

هنا ينتهي الفصل السابع عشر من المصير المحتوم الجزء الثاني

    الفصل القادم :سوف يكون المعركة من اجل البقاء بين سارا و مجموعة من الوحوش دارك ياترى هل سيتدخل دارك

    بالمواجهة وهل ستنجو سارا من هنا لنتابع 

الخاتمه

  أرجوا  الرد بكلمة بسيطه شكر ليزيد من تشجيعي للاستمرار

قراءه ممتع